عن «تهامة بيرقدار».. هل تجبُّ «التسوية» عما سبق ؟!
استقبل الإعلام السوري "تهامة بيرقدار"، كناشطة في العمل الإنساني في سوريا، بعد أن كانت إحدى مذيعات قناة "أورينت"، التي تندرج تحت مسمى "المعارضة" لـ"دمشق"،
اقرأ أيضاًبعد سياسة الحريري "أنا أو لا أحد" حسان دياب رئيساً للحكومة
من الواضح أن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري لا يبوح دائماً بما يعارضه أمام خصمه السياسي بل يعتمد على قطع الطريق بمنافسه، أو الموافقة بطلب من حليفه الخارجي.
اقرأ أيضاً«ترشيد الكهرباء».. يُنير زينة الشوارع ويزيد عتمة السوريين !
يعيش السوريون مع بداية كل شتاء مسلسل التقنين، رحلة البحث عن وسائل إنارة وتدفئة بديلة في ظل صعوبة الحصول على مازوت التدفئة رغم جعله ذكياً باختراع البطاقة الذكية التي ليس لها من اسمها نصيب.
اقرأ أيضاًغلطة الوزير بمية ألف!
في مداخلة أمام مجلس الشعب الساكن! هاجم وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية محمد سامر الخليل الصفحات والمواقع، واتهمها بشنّ حملة على زيادة الرواتب والأسعار، وقال إنها «تخلق حالة من التوتر الاقتصادي عالي المستوى، يؤثر في تفكير المواطنين والصناعيين والتجار»!.
اقرأ أيضاًتمديد إداري يُبقي من يدفع ويَقضي على التغيير
لم يكتفي المدير (م. ع) بخدمة الدولة 60 عاماً. إنّما مدد عاماً إضافياً وهو اليوم على أبواب التمديد للعام الثاني. يبدو أنّ الخروج من المناصب صعب جداً على من اعتاد عليها وعلى فوائدها أكثر من فائدته للموقع الوظيفي.
اقرأ أيضاًالمشرق العربي.. حين يصبح الفساد طريقة حياة!
فرضت العقائد السائدة أخلاقياتها بالقوة والعنف، بصيغة الأمر والنهي، في بيئة لاتتوافر فيها أبسط شروط الحياة الكريمة، فبات سهلاً التملص منها عند غياب الرقابة الخارجية، وبما أن المقدمات خاطئة فلا يمكن أن تكون النتائج صحيحة.
اقرأ أيضاً«آلو حكومة».. من باب «كبر المعلاق» !
اجتمع يوم أمس وزير التجارة الداخلية "عماد نداف"، مع التجار، وهو اجتماع رابع في سلسلة الاجتماعات الأسبوعية التي عقدها الوزير "نداف"، مع التجار،
اقرأ أيضاًبين رحى الحرب ودوامة الصرف.. من ينقذ الشعب الصامد؟!
حرب اقتصادية، والحكومة غائبة، اللهم إلا من بعض التصريحات الفردية، التي يصح فيها قول «عذر أقبح من ذنب»، حتى أن المواطن السوري المنهك تخلّى عن مطالبة الحكومة بالتدخل لضبط سعر الصرف، وصارت أقصى أمانيه أن يخرج عليه أصحاب الشأن ويشرحوا له ماذا يحدث!.
اقرأ أيضاً