وجد المستثمر السوري أوضى باشي سعدو، نفسه وراء القضبان بتهمة المضاربة بعد ما أوقفته مصالح الأمن بولاية سطيف الجزائرية، وهو الذي كان يستثمر في صناعة الشوكولا، ويوزعها على تجار المدينة.
تعالت الأصوات الليبية مجدداً بمطالبة القوى السياسية بضرورة التعجيل في إنهاء الانقسام مع زيادة مؤشرات استغلاله في عودة التنظيمات المسلحة لتضرب البلاد مجدداً، ومنها هجوم القطرون الذي شنه داعش.