عائلة «آيات الرفاعي» ضحايا أم «مجرمون»؟
يقول الكاتب الأمريكي نعوم تشومسكي في كتابه «عشر استراتيجيات للتحكم بالشعوب» إن استثارة العاطفة هي تقنية كلاسيكية تُستعمل لتعطيل التّحليل المنطقي، وبالتالي الحسّ النقدي لدى الأشخاص، كما أنّ استعمال المفردات العاطفيّة يسمح بالمرور إلى اللاوعي حتّى يتمّ زرعه بأفكار، رغبات، مخاوف، نزعات، أو سلوكيّات محددة.
اقرأ أيضاًحلمي تحول إلى «رسالة»!
«متى سأحقق أحلامي؟» كل يوم يراودني هذا السؤال مراتٍ عديدة، ها أنا أتجاوز الثلاثين من عمري، وحتى أبسط أحلامي أقف عاجزاً أمامها، لا أملك القدرة على السعي نحوها أصلاً، وكيف أملك القدرة و«الرفاهية» تسيطر على كياني؟!
اقرأ أيضاًوفد روسي زار «طهران» والسبب «سوريا»
أكدت "الخارجية الروسية"، أن وفداً من وزارتي الخارجية والدفاع الروسيتين زار طهران في 21 تشرين الثاني الجاري.
اقرأ أيضاً«مثلث برمودا» وسط دمشق.. «الداخل مسروق والخارج مولود»!
كثيرة هي القصص والروايات التي تم سردها حول مثلث برمودا في المحيط الأطلسي، أو ما يعرف بـ «مثلث الشيطان»، الذي يقع بين جزيرة برمودا وبورتريكو وولاية فلوريد الأمريكية، بمساحة تقدر بحوالي مليون كم2، حيث يُعدّ أحد أكثر الأماكن غموضاً في العالم.
اقرأ أيضاًاللاهثون وراء «التفاهة»!
«هل زرت برج إيفيل الذي تم إنشاؤه في مدينة حمص؟»، «كيف عم تتعاملي مع حماتك؟»، «كم كيلو لحمة بتاكلوا بالشهر؟»، «شو مواصفات بنت الحلال المستقبلية؟»، ربما تكون سمعت أو شاهدت أحد تلك الأسئلة على التلفاز أو إحدى منصات التواصل الاجتماعي، والأكيد أنك سمعتَ أو شاهدتَ سؤالاً يدور في ذات فلك الأسئلة السابقة، وتساءلت ما الهدف من هذه الأسئلة، ولماذا انتشرت بكثرة في الآونة الأخيرة.
اقرأ أيضاًكمواطن سوري «شو حلمك»!؟
لو كنت أكتب هذه المادة الصحفية قبل نحو عامين، وسألت نفسي حينها عن الحلم الذي أطمح إليه؟ وكان الجواب: منزل، سيارة، زواج، لكان ذلك أمراً طبيعياً، أما إن سألت نفسي الأمر ذاته اليوم، وأعطيت نفس الإجابات، لكان هذا ضرب من الجنون أو ربما "الغباء".
اقرأ أيضاًموكب جنازة "صباح فخري" يفضح إصلاحات محافظة دمشق
تداولت صفحات سورية على "فيسبوك" صورة لمنصف شارع في منطقة "الثورة" بالعاصمة دمشق،
اقرأ أيضاًبين «الفيروس» و«الحظر» ولعبة «الموت البطيء»؟
"يونس عالجلو وضعو"، واحدة من أشهر الجمل التي انتشرت أيام الحظر الذي شهدته سوريا في العام 2020، عند انتشار فيروس كورونا في البلاد، تلك الجملة التي قالها أحد عناصر الأمن لمعالجة وضع أحد المواطنين الذين خرجوا أثناء فترة الحظر.
اقرأ أيضاً