الإرهاب الدولي في سوريا يستمر في حصد الأرواح البريئة
شهدت الفترة الماضية عودة تصعيد تنظيم داعش لهجماته على القوات الحكومية السورية في عدة مناطق من البلاد، من خلال تنفيذ عدة هجمات وتفجيرات وكمائن.
اقرأ أيضاً«في ألعاب الجوع.. يربح الطباخون»
قبل عشر سنوات أو أكثر بقليل إذا سألتَ طفلاً عن طموحه الذي يرغب بالوصول إليه مستقبلاً كنت تسمع الإجابات المعتادة "دكتور، مهندس، طيار..."، أما الآن من المستغرب سماع تلك الطموحات، حيث أصبح أطفالُنا يفضّلون "الفاشينيستا واليوتيوبر وغيرها".
اقرأ أيضاًمناجاة في الخمارة.. أيحق لنا أن نبول عليهم ونسكر؟
خاص/ حسن سنديان في هذه الخمارة، لا يحق لنا سوى شيء واحد، "التصفيق"، منذ صغرنا ونحن نصفق، حتى وإن سكرنا، كي ننسى، نحن كالإسفنج نمتص خمر الحانات ولا نسكر، وما تبقى من أحلامنا سوى وهنٌ من ليل الثملين، لأننا نحن السوريون عشاق، ثملين، ولكن لا نسكر.
اقرأ أيضاً«صناعة الوهم».. فتش عن الفشل !
تجلس مساءً.. تشاهد فيلماً أمريكياً من إنتاج "هوليوود" على شاشة "جهازك المحمول" بطبيعة الحال فـ"الكهرباء هنا مقطوعة"..
اقرأ أيضاًتخوفات غير مبررة!؟
يبدو أنّه بعد سنوات من عدم الاعتراف بالأزمات، وتحميلها للمواطن، -يبدو – أنّ طرق التعامل الحكومي اختلفت نوعاً ما، حيثٌ باتت بعض الوزارات كالنفط، تُعلم (المواطن) بأسباب نقص حوامل الطاقة، وتعلن بكل شفافية عن تخفيض الكميات.
اقرأ أيضاًفعاليات الثّقافة خلال «كورونا».. «لزوم ما لا يلزم» !
في بلد مزقته الحرب، ويعيش أكثر من 90% من سكانه تحت خط الفقر، لا تزال مؤسساته الثقافية تعيش مرحلة ما قبل "كورونا".
اقرأ أيضاًفي «ملف الخبز».. على من تكذبون ؟!
تتناقلت صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صوراً ومقاطع فيديو تظهر الطوابير الطويلة أمام الأفران، وتكشف بعضها عن انتاج سيء للخبز في وقت يصر فيه المسؤولين على نفي وجود أزمة خبز في البلاد، إضافة إلى محاولاتهم للتقليل من أهمية ما يتم تداوله من صور وتسجيلات فيديو حول المعاناة اليومية للمواطن للحصول على ربطة خبز، فمن الذي يكذب..؟
اقرأ أيضاًالحكومة تنعش الفساد
في بلادنا ثمة قوننة للفساد بدرجات صغيرة، فعلى سبيل المثال لم يكن منطقياً أن يكون ثمة فارق بتسعير ربطة الخبز المغلفة عن غيرها يصل حد ربع القيمة.
اقرأ أيضاً