رسالة تحدد لك خبزك... لصالح من هذه الخدمة ؟!
باتت محاربة لقمة عيش المواطن أسهل من شرب كأس الماء لدى الكثير من أصحاب الكراسي.. فالعلاقة التبادليّة بين الحكومة والأزمات لتحقيق منافع شخصيّة، بحيث يكون لدينا أزمة داخل أزمة ولعبة لرفع الأسعار بشكل غير منطقي.. فأين الحكومة من ذلك ؟؟
اقرأ أيضاًمهنةُ «الصبر» !
من العالميّ للعربيّ للمحليّ، يضبطُ السوريّ أنفاسَه على عدّاد زمنٍ مختلف يتقاذفُ مع كلّ صباح ما تبقّى من قواه على درب الشقاء.
اقرأ أيضاً«دال – نقطة».. «فخرية» و «سفير»
خلال سنوات الحرب تضاعف عدد حاملي لقب "دكتور"، في سوريا بشكل ملفت للنظر في ظل تجاهل الجهات المعنية بمتابعة ملف "شهادات الدكتوراة"،
اقرأ أيضاًبعد الخبز.. هل كورونا يفسح المجال أمام التجارة الداخلية لتضع يدها على البيض؟
خاص- حسن سنديان قبل انتشار وباء كورونا في أغلب دول العالم وخصوصاً في سوريا، اعتمدت وزارة التجارة الداخلية على إدارج المواد الأولية "سكر – زيت – سمنة – أرز – غاز – بنزين" ضمن البطاقة الذكية بسبب غلاء الأسعار.. وبغرض تثبيت هذه المواد بسعر موحد لدى التجارة الداخلية.
اقرأ أيضاً«عالمكم الثالث».. هل مازال ثالثاً؟
لابد أنكم تسمعون كثيراً عبارة "العالم الثالث"، وتعرفون جيداً في المنطقة العربية أن دولكم تندرج في قائمة هذا المصطلح، فمتى وكيف نشأ مفهوم "العالم الثالث"، ماذا يعني؟ وماهي الدول التي يشملها؟
اقرأ أيضاًالوقاية من «كورونا».. بين الـ«STORY» عبر مواقع التواصل و«التطليش» المبتكر
نشرت "ميسون"، عبر خاصية "STORY"، عبر صفحتها الخاصة على موقعي "فيسبوك"، و "انستغرام"، عدداً من الصور وهي ترتدي "القفازات الطبية"، و"الكمامة"، داخل منزلها، وهي تعتبر إنها تشارك في نشر "التوعية"، بضرورة استخدام وسائل الوقاية من انتشار "مرض كورونا"، إلا أنها تفاجئت ببعض التعليقات التي وصفت تصرفها بـ "البريستيج"، أو اعتبار الكمامة والقفازات نوعاً من الموضة الدارجة لا أكثر.
اقرأ أيضاً"مشاهير كورونا".. تريند أم ماذا ؟؟
وفقاً لما يتم نشره من معلومات طبية فإن مرض "كورونا"، يقعد المصاب به في الفراش كما هو حال الإنفلونزا العادية التي يعرفها السوريين باسم "كريب"
اقرأ أيضاًعزيزي المواطن.. تعبتنا !
لم تشهد سنوات الأزمة السورية نشاطاً وزارياً كما هو الحال خلال أزمة مرض "كورونا"، الذي حولها إلى خلية نحل نشطة تحاول اتباعا أعلى درجات الحرص والسلامة من انتشار المرض الذي يضرب كل دول العالم، وإن كانت الدول التي توصف بـ "المتقدمة"
اقرأ أيضاً