سوريا _ وضع معيشي لا يطاق!
رُغم البرد الشديد وانقطاع وسائل التدفئة بكافة أنواعها، ونزلات البرد والربو، إلا أنّ الشارع السوري مازال يحتقن ويغلي لتوفير احتياجاته هذا الشتاء.
اقرأ أيضاًزيارتا بولتون وبومبيو.. محاولةٌ لاحتواء الانهيار
أحدث قرار الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" الخاص بسحب القوات العسكرية الأمريكية من سوريا، ما يشبه زلزالاً في معسكر حلفاء واشنطن في المنطقة
اقرأ أيضاًهل يستطيع السوريون فرملة العنف؟
لم يتورع السوريون طوال ثماني سنوات من الصراع عن مُمارسة العُنف بكافة أشكاله،
اقرأ أيضاًحصر إرث.. وتصفية حسابات
«لقد حان الوقت لتصحيح الظلم التاريخي الذي وقع على اليهود الذين فقدوا ممتلكاتهم في الدول العربية.. لا يمكنك التحدث عن الشرق الأوسط دون النظر إلى حقوق اليهود الذين أجبروا على ترك مجتمعاتهم المزدهرة تحت العنف» هذا ما قالته وزيرة المساواة الاجتماعية الإسرائيلية غيلا غملائيل المشرفة على مشروع "حصر ممتلكات اليهود العرب".
اقرأ أيضاًسأخون وطني... هل من تعويض؟
"أمة بكاملها تحل الكلمات المتقاطعة وتتابع المباريات الرياضية، أو تمثيلية السهرة، والبنادق الإسرائيلية مصوبة إلى جبينها وأرضها وكرامتها وبترولها، كيف أوقظها من سباتها، وأقنعها بأن أحلم اسرائيل اطول من حدودها بكثير؟ " هذه الكلمات التي بدأ بها "محمد الماغوط" كتابه قبل سنين، بحديثٍ مازال ينطبق على أحولنا اليوم بمشهد أقسى مما وُصف به.
اقرأ أيضاًكيف عاد السلاح الروسي إلى الصدارة؟
«إذا تحدثنا بصراحة فإن الصناعات العسكرية الروسية وكل إنجازاتنا التقنية في مجال التصنيع الحربي، لم تحظ لوقت طويل بالتقدير الموضوعي الذي تستحقه على مستوى العالم، حيث كانوا يعتبرونها كلها قديمةً وصدئة، وأن صواريخنا لا تطير، وحتى ليس هناك إطلاقاً سلاحٌ روسي له قدرة على العمل الصحيح، إلا أن هذه الصورة تغيرت مؤخراً، وظهر للعالم بأسره أن روسيا هي دولة تستحق أن تؤخذ بعين الاعتبار وبشكل جدي»
اقرأ أيضاًبين السوريين ومنتخبهم .. علاقة استثنائية!
طالما كان الفن والرياضة يجمعان الناس على الألفة والتوادّ
اقرأ أيضاً