البشير في سوريا.. "سمعي يا كنة وافهمي يا جارة"
يتمنعن وهن راغبات"، هو الوصف الأمثل لحال الدول الخليجية التي بدأت تنظر إلى مقاربة الملف السوري بطريقة مختلفة على اعتبار أن معركة "كسر العظم" السياسية بين "الرياض" و"أبو ظبي" من جهة و"الدوحة" و"أنقرة" من جهة ثانية في أوجها،
اقرأ أيضاًفيلم فرنسي طويل بسترة صفراء
شاهدتم خلال شهر حتى الآن، فصول مباراة «كرة قنابل الغاز» بين فريقين
اقرأ أيضاًتركيا .. هوية غامضة ودور ملتبس
منذ نشوء الجمهورية التركية الحديثة على أنقاض الإمبراطورية العثمانية عقب الحرب العالمية الأولى، ونجاح الرجل المؤسس مصطفى كمال أتاتورك في فرض رؤية وايديولوجيا جديدة لدولته تحاكي النمط الغربي الأوروبي، أصبح الصراع بين هويتين متناقضتين - شرقية وغربية - هو السمة التي صبغت الحياة السياسية داخل تركيا في السنوات اللاحقة، بفعل التاريخ والجغرافيا وتركيبة السكان، لترخي بظلالها على السياسة الخارجية وتجعل الدور التركي ملتبساً ومريباً.
اقرأ أيضاًلعبة الدولار بين دريد درغام ورامي العطار
بإمكانكم تنزيل لعبة "بابجي" على أجهزتكم "الذكية"، لإن طريقة اللعب بسعر الصرف لا تتناسب مع طريقة لعبكم "الغبية".
اقرأ أيضاًالخاشقجي : آخر حلقات سلسال الدم
مملكة الخير، أو مملكة الأمن والاستقرار والارتخاء و الاستخراء كما وصفها الملك سلمان بن العزيز،
اقرأ أيضاًالاستزلام والأوطان
إنّ التعامل الأخير قد أثبت من دون أدنى شك أنّ المهم بالنسبة للطبقة الرأسمالية الحاكمة في الغرب هو تراكم المزيد من المال عبر نهب ثروات الشعوب الأخرى وتحديداً النفط العربي، بغض النظر عن أنظمة حكم أو ما تقترفه هذه الدول من جرائم بحقّ شعبها أو بحقّ الإنسانية جمعاء.
اقرأ أيضاًلا سلطة.. إلّا على السلطة الرابعة
من بين تصنيفٍ مؤلف من 180 دولة، حققت "سوريا" إنجازاً جديداً بحصولها على المركز الرابع عالمياً على مؤشر حرية الصحافة لعام 2018 وفقاً للتقرير السنوي لمنظّمة "مراسلون بلا حدود".
اقرأ أيضاً