من يشتري ليرتنا ومن يبع مستقبل السوريين وأحلامهم !
عقب الارتفاع الحاد منذ العطلة السابقة على أسعار الصرف في "السوق السوداء" بحجة تأمين المشتقات النفطية بأنواعها، وعلى الرغم من أن معظم الكميات الواردة للبلاد من تلك المشتقات كان قد تم تمويلها من قبل "مصرف سوريا المركزي"
اقرأ أيضاًوزير الموارد المائية: الحفر العشوائي للآبار أثر على المخزون الجوفي وتسبب بجفاف بعض الينابيع
وأضاف المهندس عرنوس أن حفر الآبار بشكل عشوائي ولا سيما خلال سنوات الأزمة أثر بشكل مباشر على المخزون الجوفي للمياه، حيث أدى الاستجرار الجائر من الحوامل الجوفية لخروج بعض المصادر المائية عن الخدمة في عدد من الأحواض المائية، وتراجع غزارات بعض الينابيع الهامة، وصولاً إلى حد جفافها تماماً في بعض أشهر العام مثل نبع مزيريب في حوض اليرموك ونبع رأس العين في حوض الخابور وينابيع شيزر وقلعة المضيق في حوض العاصي وغيرها، ناهيك عن هبوط مناسيب المياه الجوفية بشكل عام في هذه الأحواض.
اقرأ أيضاًتوسيع "مخيم الهول".. قسم خاص للأجانب مجهز بسجن !
بدأت عمليات توسيع "مخيم الهول"، من قبل "الإدارة الذاتية، بهدف إنشاء قسم معزول ليتم نقل عوائل تنظيم "داعش" الأجانب الذين تم إجلاؤهم مؤخراً من ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
اقرأ أيضاًنساء "قسد".. تحت المجهر !
تجهد قوات سوريا الديمقراطية على تصدير "النموذجية"، في إدارة المناطق الشرقية على المستوى السياسي والعسكري والإعلامي، وغالبا ما تركز تصريحات قيادتها خلال زياراتهم للعواصم الدولية على مفاهيم براقة
اقرأ أيضاًمشافي الرقة.. مسالخ "الضعفاء" و"الفقراء" !
يعاني أهالي مدينة "الرقة" وأريافها الواقعة تحت سيطرة "قسد" من تردي الواقع الصحي بسبب نقص الكوادر الطبية وتحول "الطب" إلى تجارة حسبما قالته "مصادر محلية" من داخل المدينة لـ"جريدتنا".
اقرأ أيضاً"قسد" تواصل "خطف القاصرات" !
زادت "قوات سوريا الديمقراطية"، من حملات المداهمة والاعتقال لقرى محافظات "دير الزور – الرقة – الحسكة"، بهدف تجنيد الشبان بشكل إجباري، وتقول المعلومات التي حصلت عليها "جريدتنا"،
اقرأ أيضاًإحصائية لضحايا من السوريين برصاص الـ"جندرما" التركية
تقول إحصائية بنيت على تقاطع معلومات حصلت عليها "جريدتنا"، من مصادر متعددة، إن عدد المدنيين الذين ارتقوا برصاص قوات حرس الحدود التركي خلال محاولتهم عبور الحدود المشتركة،
اقرأ أيضاًرفع الدعم عن المشتقات النفطية.... جمرة ستحرق العشب اليابس
يصرخ مواطن يحمل الجنسية السورية ببراءة، على أرصفة إحدى الطرقات بجانب إحدى محطات المحروقات، أين النفط السوري الذي حاربنا العالم كله من أجله، أين هي الاكتشافات العظيمة الذي بدأ الحديث عنها منذ عدة سنوات؟ لتجيبه ماكينات الإعلامية بأن إنتاج سوريا انخفض وجزء كبير منه يقع خارج السيطرة، لكن عندما تقبل المواطن الصامد السعر العالمي الجديد خرج بنزين أوكتان 95 فجأة من العدم!!!. والسفن التي تمنعها قناة السويس ظهرت بشكل عفوي عبر خرائط غوغل.
اقرأ أيضاً