2500 حالة تحرش جنسي خلال 2018 ...
عانت النساء في سوريا من أزمة الحرب والاستغلال الذي تعرضن له، كونهن الحلقة الأضعف في سنوات الضياع
اقرأ أيضاً"قسد".. و نظرية "النفاق الاقتصادي"
من أملثِة ما ساقه أزلام "قسد"، ما نشره "فرهاد حمي"، بأن المنطقة الشرقية لا يوجد فيها "فلاحين"، إذ أن الأراضي بحسب مزاعمه، تعود ملكيتها لـ "إقطاعيين وبرجوازيين"، من غير الأكراد، الذين يملكون في الحد الأدنى "١٥٠ هكتاراً"، أي مساحة تقدر بـ ١٥٠٠ دونم، وهذا الرقم المبالغ فيه، يشير إلى سوريا في زمن ما قبل قانون الإصلاح الزراعي الذي أقر في عهد الوحدة مع مصر، وهو القانون الذي قضى على المليكات الكبرى للإقطاعيين، ومع إن كلامه "حمي"، ضرب من الخيال، فإنه يبرر الممارسات التي ستذهب نحوها "الإدارة الذاتية"، بإن المضاربة بأسعار القمح والشعير ليست في صالح الإدارة، ويرى أن السعر الذي حددته "قسد"، يحقق عشرة أضعاف رأس المال الموظف من قبل الفلاحيين في عملية الإنتاج للعام الحالي، لذا يزعم أن السعر الذي طرحته الدولة السورية مبالغ فيه، متناسياً في الوقت نفسه أن "قسد"، تعاقدت على تهريب القمح والشعير إلى كل من إقليم شمال العراق "كردستان"، والأراضي التي تحتلها "تركيا"، والمضحك أنه يعتبر نظرية "حرية العرض والطلب"، غير مناسبة لمناطق شرق سورية، وكأن على الفلاح السوري أن يعيش في الفقر، دون السماح له بتحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح، وإن كانت الدولة السورية قد عرضت سعراً مرتفعاً بما تطرحه "قسد"، التي خصصت مبلغ ٢٠٠ مليون دولار لشراء المحصول للعام الحالي، فإن الدولة السورية سعرّت القمح والشعير قياساً على الأسعار التي تحقق العدالة في مقابل المجهود الذي بذله الفلاح، وأسعار دول الجوار التي من الممكن أن تكون مقصداً لتهريب المحصول.
اقرأ أيضاً"حمام دم" في الشرقية.. أربعة أطراف أبرزها "المجهولون"
وبحسب المعلومات التي أوردها التنظيم، فإن منفذ العملية الانتحارية يدعى "أبو علي الأنصاري"، وكان يقود سيارة مفخخة فجر، مشيرة إلى أن العملية التي نفذت عصر أمس، الاثنين، إلى مقتل وجرح ٨ من عناصر القوات الأمريكية.
اقرأ أيضاًقاعدة تركية جديدة قبالة نقاط الجيش شمال حلب
وتأتي القاعدة ضمن عملية الحزام الأمني الذي تعمل قوات الاحتلال التركي لإنشائه على امتداد خطوط التماس المباشر مع الجيش السوري في ريف حلب الشمالي الغربي، والشمالي الأوسط، علماً إن النظام القطري موّل عملية بناء ١٠٠ برج مراقبة على طول الجدار الذي تعمل أنقرة على بناءه، بتكلفة تصل إلى ١٠ ملايين دولار أمريكي للبرج بكامل معداته العسكرية والتقنية.
اقرأ أيضاًآلو حكومة.. حول "هل تسمعني" ؟!
تصر الحكومة على المواقف الغريبة التي لم تتخذ من قبل أي حكومة سبقبتها لا في سوريا ولا في أي كوكب آخر، ومن المواقف الغريبة التي تسجل لـ "وزارة التجارة الداخلية"، التوجه بالشكر لشركات بعينها مع تسمية منتجاتها، لكون أصحاب هذه الشركات إلتزموا بـ "التعهد"، الذي قدموه بتخفيض أسعار منتجاتهم في الأسواق خلال شهر رمضان، في حين إنها تذكر شركات أخرى وتسمي منتجاتها على إنهم لم يلتزموا بالتعهد.. فهل أصبحت الوزارة شركة إعلانية، وهل من مهامها التشهير والمدح بما يخدم مصالح تلك الشركة ويضر بأخرى..؟
اقرأ أيضاًأهالي حي غزال في بلدة السبينة لم يعودوا إلى منازلهم !
ذكر رئيس بلدية السبينة عز الدين شحادة في حديث لـ "جريدتنا" أن الأهالي لم يعودوا إلى حي غزال بعد، رغم أن المجلس رفع كتباً بأن لا مانع من عودة السكان إلى المنطقة بعد تأهيلها، مضيفاً أن عدد العائلات التي عادت إلى البلدة بلغ نحو 130 ألف عائلة.
اقرأ أيضاًعن الطبل والزمر وحرية الصحافة في دولة الموزمبيق الشقيقة
وبعد التنويه والتحية الطيبة نؤكد بأن هذا المقال ليس موجهاً إلى كتبة التقارير والمخبرين (الفسافيس والفسادون) الذين يملكون موهبة الكتابة بخط جميل وبعبارات رشيقة لكنهم ليسوا من أهل الصحافة، وبالطبع ليس موجهاً إلى أساتذتهم في الأفرع الأمنية لدى جمهورية الموزمبيق المحترمة.
اقرأ أيضاًجديدة عرطوز تغرق بالزبالة والسبب "المازوت"!
خلقت مشكلة المحروقات العديد من المشاكل التفصيلية، فمن أزمة المرور إلى أزمة ارتفاع الأسعار، لكن الغريب والعجيب أن تكون القمامة "الزبالة" أحد الإشكاليات الكبرى الناتجة عن غياب المازوت.
اقرأ أيضاً