أنقرة وميليشياتها يحرمون تدريس الموسيقا في عفرين
وقالت مصادر خاصة لـ "جريدتنا"، إن الميليشيات المرتبطة بالإخوان المسلمين والتابعة للحكومة التركية، صادرت مقرات معاهد "دار ساز – آواز – أديك – آريا – أصلان – أرت"، وكلها تعود ملكيتها لمواطنين ينحدرون من أصول كردية، وذلك باعتبار إن الموسيقا من مظاهر "الكفر"، وفقاً لمفاهيم الإخوان.
اقرأ أيضاً"إسرائيل" تبحث عن "كنوز اليهود" في "القامشلي"
كشفت مصادر مقربة من "الإدارة الذاتية"، قيام الأخيرة بزيادة عمليات التنقيب عن الآثار في عدد من التلال بمحافظة "الحسكة"، وذلك بالتعاون مع فرق من المختصين من الجنسية الألمانية وأخرى تحمل الجنسية الإسرائيلية.
اقرأ أيضاًكازيات ( أوكتان 95 ) ربما تكون دائمة وتعمم على المحافظات
وذكر المصدر بأن بيع مادة البنزين نوع (أوكتان 95) عبر افتتاح محطتين في دمشق، يستهدف شريحة معينة لتخفيف الازدحام والطوابير على محطات الوقود، وليس مقدمة لرفع الدعم الحكومي عن المادة كما يعتقد البعض.
اقرأ أيضاًكيف ستحل أزمة "البنزين" إذا كنا محاصرين ؟
نعلم أنه ليس لديكم الوقت الكافي لقراءة مقال مطول عن أزمة المشتقات النفطية، فأغلبكم الآن يقف متسمراً في سيارته أمام محطات المحروقات، منتظراً فرجاً لا يعلم أحد بأي شكل ومن أي منفذ سيأتي، فمع حكومة عماد خميس انتظروا العجائب ولا تستغربوا قدوم
اقرأ أيضاًحيتان النفط المقربين من الحكومة يفتعلون الأزمات
بات العيش على وقع الأزمات المتلاحقة حالة مزمنة في سوريا، كانقطاع المحروقات والكهرباءو الغاز والبنزين والمازوت ومع تفاقم أزمة قطاع الطاقة العام، يبدو أن جزءاً منها مفتعلاً، بغرض تحريره كلياً، أو الدخول بشراكة مع القطاع "الخاص"، لتسهيل عمل آثرياء الحرب الذين استغلوا حاجة الشعب السوري في زمن الحرب .
اقرأ أيضاًقنبلة موقوتة في سوريا.. فهل تنفجر بوجه "أوروبا" ؟
تتحدث الأرقام الصادرة عما يسمى بـ "الهلال الأحمر الكردي" التابعة لـ "قسد"، عن وفاة 169 طفلاً في "مخيم الهول"، خلال الأشهر الأربعة الماضية، فيما يزعم المرصد المعارض أن عدد حالات الوفاة بين الأطفال وصل إلى 186 طفلاً خلال أسابيع،
اقرأ أيضاًمساجد في دمشق بلا كهرباء!
بالحبر الأخضر وبالتهديد تحت طائلة المسؤولية خطّا وزير الأوقاف السوري تعميمه الجديد حول تقنين استخدام الكهرباء أثناء الشعائر الدينية.
اقرأ أيضاًسرقة على "عينك يا تاجر" في ريف القدموس !
رائجة هي سرقة كابلات شبكات الكهرباء وعلى عينك يا تاجر كما حدث في قرية "عين قضيب" وقرية "تناخة" في ريف مدينة "القدموس"، والأحاديث التي تتوارد من مكان الحدث تدعي وضع عدة إشارات استفهام حول طبيعة الحادثة.
اقرأ أيضاً