وزيرة سابقة: استخدم اتحاد المصدرين لتركيز الضوء على بعض الشخصيات
رئيس اتحاد بالتكليف "إياد محمد" قال في اتصال مع "جريدتنا" «إن القرار قيد الدراسة، وليس لدينا أي معلومات عن الأمر، ولم يتم إبلاغنا بهذا القرار، أو الأسباب الموجبة لإلغاء الاتحاد، الموضوع حول من الحكومة إلى مجلس الشعب»
اقرأ أيضاًمقاهي القامشلي.. للفتيات والمراهقين حصة كبيرة !
بدت مشاهد المقاهي في مدينة القامشلي، في الآونة الأخيرة بغير جوها المألوف، وصورها المعتادة، عندما كان الاجتماع فيها لكبار السن ونخبة الشباب، بحالة انضباطية، وغير مزعجة للواقع والمكان والبصر،
اقرأ أيضاً"لافارج" تعود إلى "الرقة".. "قسد" تبيع الحدود للتركي !
تقول المعلومات التي حصل عليها "جريدتنا"، من مصادر صحفية مقربة من "قوات سوريا الديمقراطية"، أن الأخيرة وافقت على عودة معمل "لافارج"، للإسمنت للعمل بإدارة من الشركة الفرنسية التي تمتلكه، والتي يعد المعارض السوري "فراس طلاس"، أحد مؤسسيها.
اقرأ أيضاًحرائق في طرطوس.. من يفتعلها ؟!
تزداد نسبة الحرائق في محافظة "طرطوس" بشكل يومي كل صيف لأسباب تتعلق بارتفاع درجات الحرارة وأخرى مجهولة، حيث تجاوزت نسبة الحرائق أكثر من 188 حريق منذ بداية عام 2019.
اقرأ أيضاً5 أطفال نرويجيين من "داعش" إلى حكومتهم
وأضافت المصادر بأن عملية استلام وتسليم بين "الإدارة الذاتية" وممثل عن وزارة الخارجية النرويجية "كريستين نيتلاند"، حيث تمّت في مدينة "القامشلي" لاستلام النرويج الأطفال الذين يتفاوتون بأعمار مختلفة، ومغادرته بهم إلى دولتهم، كونها إحدى أهم المطالب للسوريين عامة، لاستلام تلك الدول أبنائها ممن كانوا من تنظيم "داعش".
اقرأ أيضاًقسد.. حرب على فقراء الشرق
بعض الحرائق في الريف الشرقي من محافظة الحسكة، بدأت من أراض شخصيات من العشائر العربية تجاهر بعدائها لـ "قوات سوريا الديمقراطية"، ومن ثم امتدت إلى أراض أخرى، فيما يعتبر البعض من سكان المنطقة، إن الغاية من هذه الحرائق الإبقاء على السكان تحت رحمة المعونات والمساعدات المقدمة من المنظمات التي تتحكم "قسد"، بآلية عملها، لتبقى الحاجة لـ "الكرتونة"، الضامن للحصول على ولاء السكان، فيما يقول مصدر صحفي مقرب من "قسد"، إن تفكير قيادات الميليشيات العاملة لصالح الإدارة الأمريكية في المنطقة الشرقية، يقوم على أساس إن إبقاء السكان مشغولين بالبحث عن لقمة عيشهم سيشغلهم عن السياسة والتفكير بمقاومة وجود هذه الميليشيات، فالفقر أشد الأسلحة التي ترسخ لوجود المحتل.
اقرأ أيضاًكيف واجهت "أفاميا" الحرب في سوريا ؟!
مدينة "أفاميا" الأثرية، الواقعة في بلدة "قلعة المضيق" بالاتجاه الشمالي الغربي من محافظة "حماة"، أمنت بشكل كامل بعد طرد المسلحين في التاسع من شهر آيار الحالي من البلدة بعد 7 سنوات خرجت بها المدينة الأثرية عن سيطرة الدولة السورية، وشهدت خلال هذه الفترة أضراراً كبيرة في أعمدة المدينة نتيجة الاعتداءات من المسلحين وقيامهم بعمليات الحفريات الممنوعة دولياً.
اقرأ أيضاًالهول.. المعتقل الكبير
بحسب المعلومات فإن ٧٣ شخص يقطنون في المخيم، غالبيتهم من عوائل تنظيم "داعش"، إلا أن ذلك لا يبرر لـ "قوات سوريا الديمقراطية"، التابعة لقوات الاحتلال الأمريكي الممارسات الهجمية بحقهم على اعتبار أن المخيم بات خاضعاً لإشراف من قبل مجموعة من المنظمات الأممية، وبدلاً من إخضاع هؤلاء لبرامج إعادة التأهيل، والسماح للمنظمات بحرية العمل على معالجة العامل النفسي لهم، تذهب "قسد"، نحو التعامل معهم على أنهم "معقتلون"، وهنا لابد من الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من سكان المخيم هم من النساء والأطفال دون سن الوعي.
اقرأ أيضاً