-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
ملائكة الرحمة يرفعون صوت معاناتهم في سوريا!
أطلق العاملون في القطاع الصحي من ممرضين وخريجي المعاهد الصحية والطبية حملة بعنوان #يكفينا_صمتاً، للمطالبة بحقوقهم في وزارة الصحة السورية.
اقرأ أيضاً
الحجاب بين النفي والإثبات.. الشعر غريزة أم جمال؟
خاص/ حسن سنديان يقال إن الدين محط مفترق طرق، ولا يوجد دين كامل، بل لكل واحد منهم سر ليس معروف بالمطلق. ومن هذه الأسرار الحجاب.. بين فريضة واجبة واختيار، المعادلة ذاتها تقريباً بين أن يكون الإنسان مخير ومسير.
اقرأ أيضاً
"الآس" في دمشق.. جميعهم وحدوا روائحهم.. "لا تأتي إلى هُنا"!
خاص/ حسن سنديان في دمشق "أصغر الأمور كبائرها".. يستيقظ الناس على ظهورهم متأملين عرض السماء. والهم.. "لقمة العيش" التي أصبحت من الكبائر، يبدأ القلق مع صراخ أول مولود جديد، لابل عندما يُقص الحبل السري لهذا المولود، فمن الألم تناجي اليدين حدود السماء ربما فرج قريب.
اقرأ أيضاً
زوج سوري تحت الطلب
بعد ما شهدته سوريا من أزمات مختلفة في سنوات الحرب الأخيرة التي قاربت العشر، طفت على السطح عدّة مشكلات فيما يخص النسيج الاجتماعي الذي عانى من التخبط لسنوات عديدة فأنتج الكثير من حالات الطلاق أو فقدان المعيل أو التفريق بين الأزواج.
اقرأ أيضاً
ممنوع عليك أن تنهار.. مسموح لك أن تموت!
تقول الأسطورة الإغريقية إن «سيزيف» تمرّد على الآلهة، فعاقبته بحمل صخرة طوال حياته إلى أعلى الجبل، فإذا وصل القمة تدحرجت إلى الوادي، فيعود لرفعها إلى القمة، ويظل هكذا إلى الأبد، فأصبح رمز العذاب الأبدي.
اقرأ أيضاً
غني أم فقير.. دخان وقرص كبة بدمشق؟
خاص/ حسن سنديان باتت دمشق تشبه لندن ولكن بسوادها.. فلم يعد الكثيرون يبحثون عن فيروز والدفء بين حاراتها القديمة.. بل باتوا يبحثون عن لقمة العيش التي أصبحت صعبة المنال في أيامنا هذه
اقرأ أيضاً
فتّش عن الفقر!
عندما كان الاتحاد السوفييتي في أوج قوته صار الكثير من أهل الشرق العربي ماركسيين، وبعد تفكك الدولة الشيوعية عاد أغلبهم إلى صلاته!.. لماذا؟.. فتّش عن المال.
اقرأ أيضاً
الحسكة.. «علوك» تعود للعمل بعد 6 أيام من العطش
أكد مدير مؤسسة المياه والصرف الصحي بالحسكة "محمود العكلة" لجريدتنا بدء العمل مجدداً بمحطة "آبار علوك"، وبدأت عملية ملء خزانات التجميع، ومن المتوقع بدء ضخ المياه لأحياء الحسكة بين الساعة العاشرة والحادية عشر ليلاً.
اقرأ أيضاًفريقنا
