المجاعة تهدد حياة 2 مليون امرأة حامل في اليمن
أم محمد، 28 عامًا، واحدة من الأمهات اليمنيات اللاتي اضطرتهن الظروف ليشهدن على تمكن الجوع من أطفالهن. منذ قتل زوجها في الحرب، أصبحت أم محمد وحدها مسؤولة عن أطفالها الثلاثة دون مورد دخل:
اقرأ أيضاًمفقودو الموصل..مسؤولية من؟
أم فهد من سكان وادي حجر في مدينة الموصل، فقدت ابنها بين التنظيم والحكومة، هو الذي اختطفته "داعش" وأودعته في مكان احتجاز في الساحل الأيسر، هذا المكان تمت مداهمته بعد دخول القوات الأمنية العراقية، حينها توقفت أخبار الابن المفقود.
اقرأ أيضاًفلسطينيون خارج القيود.. لا وطن ولا هوية
وفاء أبو حجاج، إعلامية فلسطينية عملت كمراسلة في غزة لثمان سنوات، ولكن لم تستطع أن تخرج من هوامشها الضيقة، فهي أولاً وأخيراً خارج القيود الرسمية، دون هوية.
اقرأ أيضاًطفولةٌ نحو المخيمات
كثيراً ما يكون السن أعجز من وصف حقيقة الأشياء، 11 عاما قد لا تكون كافيةً لكنها كانت أقسى من واقع طفولي على مريم اليمنية، هذه السنوات كلها كانت تعني فقدان سلامها، لا بيت لها في "الحديدة"، هي اليوم ابنة المخيمات.
اقرأ أيضاًالركبان بلا طرق
أرض قاحلة.. مأوى من الطوب.. معالم معدومة.. ثلاث سنوات أمضاها "أبو أحمد" في هذا المكان محاولاً الاعتناء بزوجته وأطفاله الأربعة.
اقرأ أيضاًصورة فوتوغرافية تعيد مفقوداً إلى أهله في لبنان
كشفت صور فوتوغرافية التقطها المصور اللبناني "نبيل إسماعيل"، خلال الحرب الأهلية اللبنانية عام 1990 لغزاً محيراً استمر حوالي 27 عاماً.
اقرأ أيضاًواثقون يقهرون الظلام بآلات موسيقية
شاء القدر أن يخلق "أسامة أحمد" ، والعتم يلازم عينيه، ولكن لم يمنعه ذلك أن يكون عازفاً يتحدى الظلام.
اقرأ أيضاً