حرب قادمة ومنطقة مشتعلة.. من يطفئ الحرائق..؟
#قمة_العشرين في #اليابان انطلقت وظاهرها اقتصاد تلك الدول الذي يمثل ثلثي الناتج العالمي.. وأساسها الأزمة الناشئة في الخليج.
اقرأ أيضاًمجدداً.. "إسرائيل" في "سوريا" !
دخول وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى مناطق الشمال الشرقي من سوريا، لم يعد مسألة معقدة بالنسبة لـ "قوات سوريا الديمقراطية"، التي يبدو إنها تتجه إلى علاقة كاملة ومعلنة مع حكومة الاحتلال، خاصة بعد الاجتماع الذي عقد في العاشر من الشهر الماضي،
اقرأ أيضاًقطر تتحرك بوجه الخليج !
كان من المتوقع أن تكون القمتين العربية والخليجية اللتين عقدتا مؤخراً في السعودية، بوابة لمرور النظام القطري إلى الحضن الخليجي مرة أخرى، إلا أن انقلاب الدوحة على بياني القمتين، والتحفظ على تحويل إيران
اقرأ أيضاًإسرائيل تقدم وعداً بـ "كردستان سوريا" فما المقابل..؟
أكد مصادر مقربة من "قوات سوريا الديمقراطية"، أن الاخيرة التقت في العاشر من شهر أيلول الماضي بوزير الدفاع الإسرائلي الستابق "أفيغدور ليبرمان"، في مدينة "شقلاوة"،
اقرأ أيضاًواشنطن تنشغل بـ "رعاة الأغنام" في الحسكة
في منطقة نائية تقع وسط المثلث الصحراوي بين محافظات "الحسكة - دير الزور - الرقة"، نفذت القوات الأمريكية مساء السبت عملية إنزال جوي بمشاركة "القوات الخاصة" التابعة لـ "قوات سوريا الديمقراطية"، ليتزامن ذلك مع عملية دهم واعتقال في مجموعة من القرى الواقعة في المنطقة نفسها، إلا أن الغريب أن "واشنطن"، باتت تبدي اهتماما خاصة باعتقال وقتل "رعاة الأغنام"، دون أي تفسير لذلك، والتهمة الموجهة إليهم، "موالاة تنظيم داعش".
اقرأ أيضاًالعشائر ÷ 5=0
عادت العشائر العربية إلى واجهة الحدث في المنطقة الشرقية، وذلك كنتيجة طبيعية لتسارع الأحداث في المنطقة، وتقول مصادر خاصة لـ "جريدتنا"، إن الحكومة العراقية أطلقت بشكل غير معلن
اقرأ أيضاًبين غزة وإسرائيل: جولة جديدة في الأفق
يبدو وقف إطلاق النار الذي انتهت إليه المواجهة الأخيرة بين فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة وإسرائيل هشاً إلى درجة يُتَوقع معها أن ينهار في أي لحظة، فالفصائل أمهلت الوسطاء المصريين أسبوعاً لتنفيذ بنود الاتفاق، وذلك في ظل أجواء لا توحي بنية الاحتلال الوفاء بتعهده بتخفيف اجراءات الحصار على غزة، ووسط نية الفصائل الواضحة استخدام قوتها الصاروخية مرة أخرى بشكل أوسع وأقصى بهدف اجباره على ذلك، ولو كلف الأمر قصف تل أبيب، وهو القرار الذي كانت غرفة عمليات المقاومة قاب قوسين أو أدنى من اتخاذه خلال المواجهة الأخيرة، لولا نجاح الوسيط المصري في التوصل لاتفاق إطلاق النار في اللحظة الأخيرة.
اقرأ أيضاًهل ينقلب "صاحب صفر مشاكل" على أردوغان؟
بينما لم يدرك كثيرون بعد أهمية الخسارة التي مني بها حزبه في الانتخابات البلدية في المدن الثلاث الكبرى، اسطنبول، أنقرة، وأزمير، يواجه الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" تحدياً داخلياً جديداً على التوازي أيضاً مع الضغوط الخارجية التي يتعرض لها، ويتمثل التحدي الداخلي الجديد فيما يبدو أنه بداية انشقاق لرئيس الحكومة الأسبق "أحمد داوود أوغلو" الذي تولى سابقاً رئاسة حزب العدالة والتنمية ورئاسة الوزراء في الفترة من 2014 إلى 2017.
اقرأ أيضاً