
كيف ستحل أزمة "البنزين" إذا كنا محاصرين ؟
نعلم أنه ليس لديكم الوقت الكافي لقراءة مقال مطول عن أزمة المشتقات النفطية، فأغلبكم الآن يقف متسمراً في سيارته أمام محطات المحروقات، منتظراً فرجاً لا يعلم أحد بأي شكل ومن أي منفذ سيأتي، فمع حكومة عماد خميس انتظروا العجائب ولا تستغربوا قدوم
اقرأ أيضاً
هل نقل الفياض رسالة سعودية إلى الأسد ؟ وهل سيحل العراق أزمة الوقود السورية ؟
أثارت زيارة مستشار الأمن الوطني العراقي "فالح الفياض" لدمشق أمس ولقاؤه الرئيس الأسد انتباه المراقبين، فالرجل يحمل صفة أمنية، ويدير ملفات اقليمية هامة أوكلت إليه، إلى درجة أنه يوصف في بغداد برجل المهمات الخطيرة، وزاد من أهمية الزيارة ما تسرب عن مقربين من الفياض، من معلوماتٍ عن استثنائية الزيارة، سواءٌ لجهة تعزيز التعاون الأمني بين البلدين للقضاء على ما تبقى من خلايا الجماعات المسلحة التي هددت وحدة البلدين في مرحلة من المراحل، عبر السيطرة على مساحات شاسعة منهما، بالإضافة لما تحدثت المصادر العراقية عنه من رسالةٍ حملها الفياض للأسد من طرف ثالث.
اقرأ أيضاً
الغاز عبر البطاقة الذكية في حماة
أعلنت الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية محروقات اليوم بدء توزيع أسطوانات الغاز المنزلي عبر البطاقة الذكية في محافظة حماة.
اقرأ أيضاً
"النفط" تحدد مخصصات "البنزين" في سوريا
دعت وزارة النفط والثروة المعدنية في سوريا إلى اتخاذ إجراءات مؤقتة للحد من ظاهرة الازدحام على محطات الوقود.
اقرأ أيضاً
في دير الزور.. ساعات طويلة للحصول على بعض البنزين
الوقوف لساعات طويلة في الكازيات للحصول على البنزين أصبح أمراً يؤرق الكثيرين من السائقين ويدفع البعض الآخر إلى العمل يوماً والانتظار في الكازيات لساعات طويلة للحصول على المادة وهو حال باقي المحافظات أزمة في الكازيات وصعوبة في الحصول على البنزين.
اقرأ أيضاً
أزمة البنزين في اللاذقية تلهم بشار إلى "جائزة اختراع" !
«لا أعلم ما هو الحل بالضبط، لكن الحالة تشبه إصابتي» يقول أبو أليف سائق سيارة الأجرة في اللاذقية، ثم يرمق الرتل الطويل المؤدي إلى "كازية حورية" عند "دوار الزراعة"، ويردف «الانتظار هذا يذكرني بغرفة العمليات، حين كنت أريد الخروج منها بأسرع وقت».
اقرأ أيضاً
عمل جراحي نادر في "طرطوس" !
وجد العمل الجراحي النادر الذي قام به فريق طبي من "طرطوس" في "الهيئة العامة لمشفى الباسل" مكاناً له على أهم المنصات الالكترونية التخصصية العالمية التابعة لجامعة "أكسفورد" المصنفة أولى عالمياً، وهي خطوة بحثية علمية أولى لرفع سوية وتصنيف الجامعات السورية عالمياً.
اقرأ أيضاً