حريق في كاتدرائية نوتردام التاريخية بالعاصمة الفرنسية
شهدت كاتدرائية نوتردام الشهيرة بوسط العاصمة الفرنسية باريس حريقاً ضخماً وفقاً لما أعلنه المتحدث باسم إدارة إطفاء الحرائق الفرنسية.
اقرأ أيضاً
زيارة مرتقبة لوزير الخارجية الإيراني إلى دمشق
للمرة الأولى منذ تراجعه عن الاستقالة في 25 شباط/ فبراير الماضي، يزور وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف دمشق الثلاثاء المقبل، وذلك وفقاً لمصادر إعلامية إيرانية.
اقرأ أيضاً
الأصوات المتفائلة بتحسن الليرة
شهد سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي تحسناً طفيفاً، وخاصة مع نهاية تعاملات هذا الأسبوع في السوق الموازية مقارنة بمستوياته المسجلة في الأسبوع السابق
اقرأ أيضاً
محطتان متنقلتان لبيع البنزين عالي الأوكتان بسعر 600 ليرة لليتر الواحد
بدأت وزارة النفط والثروة المعدنية بالتنسيق مع محافظة دمشق بتجهيز مواقع لمحطات متنقلة ليتم تفعيلها منها محطتان لبيع البنزين عالي الأوكتان ( ٩٥ )بسعر التكلفة
اقرأ أيضاً
توزيع ٥٠ طن من "بذار القطن" في "دير الزور"
أكد مدير فرع "إكثار البذار" في دير الزور المهندس "غسان الدندل" في تصريح لجريدتنا أن «الفرع بدأ عملية توزيع بذار القطن صنف "دير 22" الأساس والمسجل على الفلاحين، وبلغت كميات البذار النزعة ٥٠ طناً
اقرأ أيضاً
هل سيتكرر مشهد الثمانينات وترسل إيران 100ألف برميل نفط
حين قررت سوريا في عام 1980 تأييد الثورة الخمينية في إيران ودعمها والوقوف إلى جانبها في وجه دول الخليج، كانت النتيجة صعبة وسيئة على الاقتصاد السوري حيث كلف القرار سوريا في ذلك الوقت خسارة أكثر من مليار ونصف المليار دولار سنوياً كانت ترسل كمساعدات خليجية، حيث لعبت هذه الأموال دوراً كبيراً على مدى أكثر من عشر سنوات، في حماية الاقتصاد السوري من الانهيار في أعقاب حربين مدمرتين، في عام 1967 وعام 1973.
اقرأ أيضاً
حال التشريني من حال اتحاد الكرة
"يلي ظلمتوا تشرين وقلتوا وعدتوا عليه وقلتو عليه مش عارف أيه"، فالعيب فيكم أيها الاتحاد وبأعوانكم، لسان حال التشريني "محمد المرمور" الذي صبّ جام غضبه على الدوري السوري عقب تعثر فريقه بالتعادل أمام متذيل الترتيب "حرفيو حلب".
اقرأ أيضاً
تجمد مشاعر بدرجة معيشة تحت الصفر
لسنا بصدد تكرار ما يُقرر والإخبار عما يقع من كوراث وقرارات حكومية، فكلنا نسمع الأخبار ونتابع الأحداث على مواقع التواصل، ولا حاجة لإعادتها، "فالجميع ملّها وحفظها من كثرة تكرارها علينا منذ القديم"، وأصابنا الهم والغم مما يجري في واقعنا، وسئمنا من الترقيعات والحلول الحكومية التي لا تجدي نفعاً، وأصبح من واجبنا التسليم بما يقوله المسؤولون، والسير به دون استفسار أو تساؤل، والاكتفاء بتعليق فكاهي أو التندر بقصص يومية من واقع الحال، تُبكي ولا تُضحك، وتخرج من صدر امتلأ همّاً حتى اختنق بزفراته.
اقرأ أيضاً