احتمالات ما بعد "داعش"!
تكرار للسيناريو الذي حدث منتصف شهر أيلول من العام 2019، تبعد قيادة "مجلس سوريا الديمقراطية"، كامل الميليشيات المشكلة من المكون العربي عن الصورة، لتنفرد الوحدات الكردية
اقرأ أيضاًالتغيير المطلوب في المنتخب بعد دورة الصداقة
بمعزل عن العواطف والحماس الذي رافق مباراة المنتخب السوري أمام الأردن والفوز فيها بهدف يتيم بأقدام فراس الخطيب، يتبادر سؤال عن نسبة التطور أو التغيير في المنتخب منذ إقالة شتانغه إلى استلام فجر إبراهيم.
اقرأ أيضاًقسد تكتب رواية الهروب لترامب
بعد أحدَ عشرَ ألف قتيل، وواحد وعشرين ألف جريح، أعلنت ميليشيات قسد ما وصفته بالنصر الكبير على داعش، نصرٌ أوصل مقاتليها للقمة، وباتوا يتطلعون للحفاظ عليها، لا بل إضافة إنجاز آخر إلى جعبتهم، سياسيٌ هذه المرة .
اقرأ أيضاًبين البوابة وخط الهاتف ضاع النت
على الرغم من مُغادرة القرش المياه الإقليمية السورية، إلا أنّ بوابات الإنترنت في أغلب الأحيان بلا نت، حيثُ تعاني سوريا من بطء شديد في خدمة الإنترنت، بعدما كانت تعاني من توقف الخدمة نهائياً في بعض الأحيان، ولا نجد من المعنيين بالموضوع سوى التصريحات الدائمة.
اقرأ أيضاًماذا في خلفيات قرار "ترامب" حول الجولان ؟
ينظر لملف الجولان من قبل القوى السياسية الحاكمة والمتنفذة في كيان الاحتلال الإسرائيلي على مستويين، الأول معني بالسياسة الداخلية وكيفية توظيف ورقة الجولان في الانتخابات القادمة،
اقرأ أيضاًأبناء الجزيرة السورية يعلنون قدوم الربيع باحتفالات النيروز
مع بداية أول أيام الربيع اجتمع أبناء الجزيرة من مختلف المناطق والبلدات احتفالاً بعيد النيروز معلنين بداية فصل الربيع.
اقرأ أيضاًسوريات يبحثن عن الفرح في عيدهن
يتندر السوريون عبر صفحات التواصل الاجتماعي حول شكل الهدية التي سيجلبونها في عيد الأم فأتت جرة الغاز على رأس القائمة يليها غالون من المازوت ومن ثم بطارية لليدات. لكنهم شطبوا من قوائمهم الزجاج وطناجر التيفال والضغط لأن أسعارها ارتفعت كثيرا ولم تعد ضمن القدرة الشرائية لعدد كبير من السوريين لتبقى الهدية تدور في فلك البيجامات وقمصان النوم وحقائب اليد مع اختلاف النوعية والسعر. وليبقى الورد من الأمور الغالية لكنها لم تغب كليا عن قائمة الهدايا.
اقرأ أيضاًالسوريات يحتضنَّ وطناً
ما لم يتحمله إنساناً، تحمّلته الأم السورية عبر هذه الحرب، وبقيت سنديانة دائمة الخضرة، تصد الريح وتظلل بفيئها وطناً أرهقته شمس الحرب الحارقة عبر سنوات ما زالت توصف بالعجاف. تحتفل اليوم الأمّهات السوريات بتاسع "عيد أم" وهن يقاسين الظروف الصعبة، تعبت الحرب ولم يتعبن.
اقرأ أيضاً