
ثقافة الرعية: حال الثقافة .. وكأنه لم يحدث شيء ..!
عندما تنظر إلى مبنى وزارة الثقافة الواقع فوق ساحة عدنان المالكي وسط منطقة راقية لم تتأثر بكل ما حدث في سوريا من عنف وقتل وتدمير
اقرأ أيضاً
"كازيات اللاذقية" تشتكي المحافظة: البنزين المغشوش !
تقدم أصحاب عدة كازيات في مدينة اللاذقية بشكوى للمحافظ جاء فيها "أن المواطنين يشتكون من مادة البنزين بأنه يسبب أضرار بالسيارات يرجى الإحالة إلى مديرية سادكوب بالبيان وتحليل مادة البنزين
اقرأ أيضاً
تعديلات في قانون العمل السوري
كشف مدير العمل في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية محمود دمراني عن إدخال تعديلات في قانون العمل، من أبرزها منح العامل زيادة على الراتب بمقدار 9 في المئة كل سنتين،
اقرأ أيضاً
جولة ليلية تؤكد تخفيض المخصصات وتوجيه الدعم
جال وزير النفط والثروة المعدنية "علي غانم" على عدد من كازيات دمشق للوقوف على حالات الازدحام الحاصل في الأيام الأخيرة، موضحاً خلال لقائه مع وسائل إعلام أن الغاية من البطاقة الذكية هي رقابية، وتهدف إلى ضبط الكميات المخصصة.
اقرأ أيضاً
قرار جديد للنفط .. ورقابٌ مكسورة !
تواصل وزارة النفط السورية تربعها على عرش "الترند" في سوريا خلال الأيام والأسابيع الماضية، فما تلبث أن تنتهي من أمر معيّن، تراها تصدر توجيها آخر، وبين الأمور والتوجيهات، كُسرت الرقاب التي يجول بها الناس بين تلك القرارات السريعة.
اقرأ أيضاً
زراعة البطاطا في طرطوس.. هل نجحت الحلول في تخفيض سعرها ؟
"أبو محمد" مزارع من قرية "عين الزبدة" في سهل عكار التابع لمحافظة طرطوس لم يزرع "البطاطا" هذا الموسم بسبب الفرق الكبير بين سعر التكلفة وسعر المبيع،».
اقرأ أيضاً
حيتان النفط المقربين من الحكومة يفتعلون الأزمات
بات العيش على وقع الأزمات المتلاحقة حالة مزمنة في سوريا، كانقطاع المحروقات والكهرباءو الغاز والبنزين والمازوت ومع تفاقم أزمة قطاع الطاقة العام، يبدو أن جزءاً منها مفتعلاً، بغرض تحريره كلياً، أو الدخول بشراكة مع القطاع "الخاص"، لتسهيل عمل آثرياء الحرب الذين استغلوا حاجة الشعب السوري في زمن الحرب .
اقرأ أيضاً
انفجار "خزان مازوت" في "طرطوس"
أدى انفجار خزان مازوت عائد لمقطورة براد موجودة أمام إحدى ورش الصيانة في المنطقة الصناعية بمدينة "طرطوس" لإصابة مواطنين بحروق، جراح أحدهما خطيرة ونقلا على إثرها إلى الهيئة العامة لمشفى الباسل لتلقي العلاج اللازم.
اقرأ أيضاً