-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
هل توقفت عملية خروج المدنيين من "مخيم الركبان" ؟
قال مصدر في محافظة حمص لجريدتنا إن «عملية خروج المدنيين من مخيم الركبان لم تتوقف إنما تجري اجتماعات على مستوى عالٍ لتحضير الترتيبات اللوجستية الخاصة باستقبال أعداد كبيرة من المدنيين من المتوقع خروجهم على شكل دفعات متلاحقة خلال الأيام القليلة المقبلة»،
اقرأ أيضاً
من قال إنّ لساعات الانتظار على الكازيات مَضار؟
خرج إمام الجامع الأموي بدمشق من عباءة تعميم وزيره حول ضرورة ترشيد الوقود، ليبتدع نظريات جديدة حول فوائد الانتظار لساعات طويلة أمام الكازيات.
اقرأ أيضاً
"قسد" تواصل "خطف القاصرات" !
زادت "قوات سوريا الديمقراطية"، من حملات المداهمة والاعتقال لقرى محافظات "دير الزور – الرقة – الحسكة"، بهدف تجنيد الشبان بشكل إجباري، وتقول المعلومات التي حصلت عليها "جريدتنا"،
اقرأ أيضاً
روسيا تريد استئجار مرفأ طرطوس لمدة 49 عاماً
نقلت وسائل إعلام روسية عن نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف، قوله إنّ "بلاده ستقوم الأسبوع المقبل باستئجار ميناء طرطوس في سوريا لمدة 49 عاماً".
اقرأ أيضاً
"الذباب الإلكتروني" .. سلاح جديد ضد دمشق !
"جميع الأمور المتعلقة بالحرب تعتمد على الخداع"، قالها فيلسوف صيني منذ ما قبل الميلاد بخمسة قرون يدعى سون تزو، ومنذ ذلك الوقت وحتى اليوم يمكننا اعتماد هذه المقولة كقاعدة تسري في جميع الحروب والأزمات ولا سيما الأزمة السورية، ذلك أن الدولة التي تنفض عن نفسها غبار الحرب حالياً، تعرضت على مدى الأعوام التسعة المنصرمة لعدد غير متناه من الشائعات التي تمسّ حياة المواطن السوري بشكل مباشر.
اقرأ أيضاً
هل تحقق "روسيا" خرقاً في الموقف السعودي ؟
يبدو أن مناخ التسوية قد يجد فسيح أمل له في ظل التصعيد الخطير الذي يلم بالمنطقة، فالعلاقة "السورية السعودية" يبدو أنها ستشهد نوعاً من دفئ البطيء خلال الفترة القادمة في ظل توافر معطيات بدأنا نلمسها بشكل واقعي، ويبدو أن "العراق" و"روسيا" هما من يسعيان لحصول مثل هذا التقارب ويرعياه.
اقرأ أيضاً
الرئيس يستقبل مسؤول روسي.. هذا ما بحثه
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، "يوري بوريسوف" نائب رئيس حكومة روسيا الاتحادية رئيس الجانب الروسي في اللجنة الروسية - السورية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني.
اقرأ أيضاً
هل تُحشر "أنقرة" و"الدوحة" في خانة "دمشق" ؟
تلقفت "الرياض" فوراً، التصريحات الإيرانية على لسان وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" من "تركيا"، حول سعيه لتقريب وجهات النظر بين "دمشق" و"أنقرة"، ولأن الذي يأكل "عصي الإخوان" ليس كما يعدها، هرولت "السعودية" سريعاً لقطع الحبل التركي إلى "سوريا"، وطرقت باب العاصمة "دمشق".
اقرأ أيضاًفريقنا
