
إعادة إحياء احتفاليات "الزهوريات" في اللاذقية
ثم شاءت الصدفة أن تزامن جلاء القوات الأجنبية المحتلة عن بلادنا مع 17 نيسان غربي عام 1946م فأصبح للاحتفال بهذا اليوم بعداً وطنياً أضيف إلى الأبعاد والمدلولات التاريخية والحضارية والإنسانية للاحتفالية.
اقرأ أيضاً
مشهد سوريالي يرافق ضياع "تيتو"
اليوم.. "ليلى هي تيتو" .. الكلب المسكين الذي طفش من بيت مالكيه لسبب لا يعلمه أحد إلا هي، لكن هذا "المُصاب الجلل" لم يمر بشكل عابر في ظل انشغال الناس بقضية البنزين وما رافقها من مواقف وتصريحات، بل جاوزها في أهميته، بعد أن حُددت جائزة مالية "مليون ليرة" لمن يجد تيتو الضائع.
اقرأ أيضاً
الولايات المتحدة تقطع المنافذ البرية على سوريا
تسعى الولايات المتحدة مع بريطانيا إلى السيطرة على الحدود بين السورية اللبنانية، عبر دعم أفواج الحدود اللبنانية، وزرع أبراج مراقبة على طول الحدود.
اقرأ أيضاً
مهمة ظريف السرية بين سوريا وتركيا
وصفت صحيفة "رأي اليوم" زيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إلى تركيا، بالمهمة في أبعادها، نظراً لأنها جاءت بعد زيارة ظريف إلى سوريا ولقائه المُطوّل مع الرئيس السوري بشار الأسد
اقرأ أيضاً
الموضوع السوري والأزمة الليبية أهم مباحثات موسكو وأنقرة
بحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، مع نظيره التركي مولود تشاووش أوغلو، الأزمة الليبية والملف السوري، حسبما أفادت وزارتا خارجية البلدين، خلال مكالمة هاتفية.
اقرأ أيضاً
"أخبار حصرية" .. الحمداني حاضرٌ بيننا !
لن تكون في زمن الزير سالم إن رأيت حصاناً يصهل وسط دمشق بالقرن الواحد والعشرين، ولن يكون في إشهار الفرسان لسيوفهم دعوة لمبارزة عنترة، فـ "ابن شداد" فارس من زمن آخر، ربما يكون مجرد مهرجان استعراضي ليس إلا، وله أسبابه المفهومة في طبيعة الحال، ذلك أن سوريا مقبلة على فترة زمنية تأخذ تنشيط السياحة واستعادتها هدفاً رئيسياً، لكنّ السوريّ يبقى مستغرباً ومندهشاً دائماً، كأنّ صاعقة ألمّت به، وجعلته جاحظ العينين فجأة !
اقرأ أيضاً
إحصائية حول ضحايا الألغام شمال سوريا
يعتبر خطر الألغام ومخلفات المعارك غير المتفجرة، واحداً من أكثر الأسباب المؤدية لإصابة المدنيين في المناطق التي تشهد حالياً حالة من الهدوء الميداني، وتقول مصادر طبية من مدينة "عين العرب"، في حديثها لـ "جريدتنا"،
اقرأ أيضاً
مبادرة للتخفيف من أزمة المحروقات في طرطوس !
"أركن السيارة ولو مرة بالأسبوع"، مبادرة لاستخدام الدراجات الهوائية في حياتنا اليومية والتخفيف من ضغط أزمة المحروقات، أطلقها الدراج "رامي الخطيب" وفريق دراجات "طرطوس" على الكورنيش البحري في "طرطوس".
اقرأ أيضاً