الجيش السوداني بين "حماية المظاهرات والخوف من الفوضى"
«الجيش عملياً انحاز إلى الشعب، ونحن الآن في انتظار إعلان رسمي بهذا الانحياز، والبدء بترتيباتٍ للانتقال الديموقراطي» هكذا وصف القيادي في الحراك الشعبي السوداني المعارض "محمد الأسباط" لقناة "الحرة" الأميركية، موقف الجيش السوداني من المظاهرات التي تنادي بإسقاط الرئيس "عمر البشير" والمندلعة في البلاد منذ أكثر من أربعة أشهر لليوم.
اقرأ أيضاً"القبعات الخضر".. آخر صيحات "قسد"
شكلت "قوات سوريا الديمقراطية"، كتيبة جديدة أطلقت عليها مسمى "القبعات الخضر"، على إن مهمة هذه الكتيبة إلقاء القبض على الشبان بهدف تجنيدهم بشكل إجباري في صفوف "قسد".
اقرأ أيضاًبوادر مأساة إنسانية في ليبيا
يبدو أن حسابات بيدر "حفتر" لم تطابق حسابات الحقل "الطرابلسي"، فبدلاً من دخول العاصمة الليبية سلماً و دون إراقةٍ للدماء، كما توقع الجنرال السابق في جيش القذافي، والمنشق لاحقاً عن نظام القذافي واللاجئ السياسي في واشنطن حتى عام 2011، لا يظهر أن حسم المعركة بين قوات "الجيش الوطني الليبي" التي يقودها حفتر، وقوات ما يسمى بـ "الوفاق الوطني" تحت قيادة السراج سيكون قريباً، لتدخل الحرب الأهلية المستمرة في البلاد منذ العام 2011 بذلك طورها الثالث.
اقرأ أيضاًإسرائيل ستفرض سيادتها على الضفة الغربية ..!!
هذه التصريحات تأتي في الوقت الذي ظهرت فيه النتائج شبه النهائية لانتخابات الكنيست تقدم حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو" بـ37 مقعداً مقابل 36 مقعداً لتحالف "أزرق أبيض" بعد فرز 97% من الأصوات.
اقرأ أيضاًأردوغان أمام الخيار الأصعب ..!!
توقع مراقبون بأن الاقتصاد التركي سيواجه انكماشاً بعد بضعة أشهر، أردوغان وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مع نظيره الروسي، لم يتطرق بشكل مباشر ومفصل إلى الملفين السوري ومنظومة الصواريخ "إس-400"، بل جرى التركيز على الجوانب الاقتصادية ورغبة البلدين بزيادة حجم التبادل التجاري إلى عتبة 100 مليار دولار سنوياً في أقصر وقت ممكن، لرفع قيمة الليرة التركية.
اقرأ أيضاًالانتخابات الإسرائيلية: التنافس لم يعد بين الصقور والحمائم
إن التنافس اليوم بين الأحزاب الإسرائيلية أضحى على من يمتلك برامج أكثر تشدداً وأقل إيجابية نحو "عملية السلام" التي يبدو أنها ماتت دون إعلان رسمي عن وفاتها
اقرأ أيضاًمحادثات هاتفية بين ترامب وولي العهد السعودي
وجاء في البيان: «ناقش الطرفان الدور الهام الذي تلعبه السعودية في ضمان استقرار الشرق الأوسط، فضلاً عن دورها بالضغط على إيران، وكذلك أهمية قضايا حقوق الإنسان».
اقرأ أيضاً