آخر المواقع خارج النفوذ الأمريكي في شمال افريقيا
دخلت المواقع الإلكترونية خصوصا ذات التمويل القطري على خط تغطية الاحتجاجات على ترشح الرئيس الجزائري لولاية جديدة،مسخرةً إمكانياتها لتضخيمها«باحترافيتها الإعلامية المعهودة» ،كما كثفت من إطلاق الشائعات عن فرار الرئيس وشقيقه،وعلى التوازي دعت السفارة الأمريكية رعاياها لتوخي الحذر، بقي فقط صناعة «أيقونة ثورية» لهذا الحراك ضد «النظام الفاسد»، على غرار أيقونة أظافر أطفال درعا، الذين اعترف منظر الربيع العربي "عزمي بشارة" في كتابه "درب الآلام" الصادر بعد أربع سنوات على بداية الحرب، بأن قصتهم مجرد مبالغة بلا مصدر موثوق، وأن الجزيرة قامت بترويجها لغرض التعبئة السياسية.
اقرأ أيضاً"إندومي".. وجبة أي بلد تحديداً؟
الإندومي هو نوع من أنواع النودلز الفورية المقدمة من شركة إندوفود الإندونيسية، والإندو هو مختصر لكلمة إندونيسيا، بينما "مي" تعني باللغة الإندونيسية "الشعيرية"، لذلك تعني الكلمة كاملة "شعيرية إندونيسيا".
اقرأ أيضاًعمليات نصب في الصالونات النسائية
لم تتوقع لودي أنها ستدفع مبلغ تعدى الحدود مقابل سيشوار عادي بحسب وصفها لـ جريدتنا، أن ذلك نوع من النصب المعلن ودون رقيب
اقرأ أيضاًلماذا تنبئ زيارة الأسد لطهران بمرحلة جديدة؟
عكس الزيارات البروتوكولية التي تتبادلها القيادات السياسية عادةً، بهدف المجاملة أو حتى التنسيق الروتيني، لا يمكن فهم زيارة الرئيس الأسد لطهران، ضمن تلك السياقات، فالبلدان مرتبطان بغرف متشركة، وقنوات تنسيق على كافة المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية، كما أن العلاقة الاستراتيجية بينهما اجتازت ما لا يمكن تصوره، من الأفخاخ والتحديات والإغراءات والضغوط التي انصبت على كل منهما في مراحل مختلفة، بهدف إضعاف علاقتهما و النيل منها، لكن التحالف السوري-الإيراني رغم كل ذلك، بقي الثابت الأهم في الخريطة الجيوسياسية للمنطقة منذ 40 عاماً.
اقرأ أيضاًجرعة إنترنت زائدة
«كم مرّةً قُلتُ لكِ يا أمي إنني لن أبقى أكثر من عشر دقائق مشغولاً بالإنترنت، فلا داعي لأن تُذكِّرينني بذلك كلّ نصف ساعة»
اقرأ أيضاًإلى وزارة الكهرباء صبرنا نفذ!
التقنين.. والتقنين الجائر.. والتقنين داخل التقنين الجائر لم يعد هذا حد سوء وضع الكهرباء بل تجاوزته بمراحل أكثر تطوراً إلى أن وصلت حد قطع الكهرباء عن محافظة بحالها بلحظة مثلاً، أو مضي الأيام والكهرباء بحالة «الرفرفة».
اقرأ أيضاًمشروع أمريكي جديد في سوريا
فيما تشير المعلومات الى أن القوات الأمريكية قد أتمت عملياً سحب معظم قواتها الرئيسية من منطقة شرق الفرات، يبدو أن حاصل صراع القوى المتعاكسة داخل مراكز صنع القرار في واشنطن، قد رسى أخيراً على الإبقاء على وجود عسكريٍ رمزيٍ على الأرض السورية، قوامه 200 عسكري في منطقة شرق الفرات مع تغيير مهمتهم الرسمية من محاربة داعش إلى «حفظ السلام»، مع احتمال إبقاء 200 عسكري أمريكي آخرين في منطقة التنف.
اقرأ أيضاً