
سوريات تفوقن رغم قسوة الظروف
تحدث مجموعة من الشابات السوريات عن الصعوبات التي كانت تواجههم في مصر حتى وصلوا الى مراحل متطورة في دراساتهم.
اقرأ أيضاً
في العشوائيات.. الجدران تتكلم !
«يا ابن الكلب لا ترمي زبالتك على الحائط، الحاوية أسفل الطريق». تلك واحدة من العبارات الأكثر تهذيباً التي تنتشر على جدران مناطق محددة من العاصمة دمشق ومحيطها (ذات الصبغة العشوائية) حتى باتت ظاهرة في كل شارع رئيسي وفرعي يسعى من يكتب يافطاتها لمنع رمي الزبالة بالقرب من منزله.
اقرأ أيضاً
في «الشرقية».. تغلب على فقدانه لساقه بـ«الأنابيب الصحية» !
لم تثنه الإصابة عن متابعة حياته، انتظر كثيراً فلم يجد من يساعده، وقرر أن يعتمد على نفسه بعد أن تعرض إلى انفجار لغم أرضي عند عودته إلى المنزل فقد على إثره أحد أطرافه.
اقرأ أيضاً
أمام عيون الشؤون.. التسول «باق ويتمدد» !
ينتشرون في كل أرجاء المدينة، منهم يطلب المال بخجل وكأنه جديد على المهنة، ومنهم من يُصّر ليحصل على بعض المال، أن تتحدث مع المتسولين ليس بالآمر السهل، وقد يكون مستحيل.
اقرأ أيضاً
صوت عدّ النقود في الصراف.. «يطرب سعداء» الحظ فقط !
همٌّ جديد يُضاف إلى هموم المواطن السوري مع نهاية كل شهر، رحلة الحصول على الراتب بين صرّفات خارج الخدمة، وأخرى خالية من الأموال، وثالثة لا تُبصر النور.
اقرأ أيضاً
هل أثر انخفاض سعر الصرف على السلع المنزلية إيجاباً.. ؟!
تفاجأ رب الأسرة "جمال الحسن" عندما قصد محل بيع الجملة لشراء حاجيات منزله بأن الأسعار لم تنخفض مع انخفاض سعر الصرف، بل على العكس زادت ما يقارب الثلاثين بالمئة عن سعرها الأسبوع الفائت.
اقرأ أيضاً
المخاتير بين "برستيج" اجتماعي إلى عمل مجهد !
في سابق العصر والأوان كان ينظر لمختار الحي على أنه مهمة اجتماعية وأخلاقية وممثلاً لكل من يقطن ضمن قطاعه الجغرافي "مخترته"، فالمختار بمثابة صلة وصل بين الأجهزة الحكومية والمواطنين القاطنين ضمن "سيطرته"،
اقرأ أيضاً
«إدلب» لم تغب عن «معرض دمشق» بدورته الحالية !
عللى مدار 75 يوماً وبجهود 5 طلاب من كلية الهندسة المعمارية "جامعة حلب"، تمكنت المؤسسة العامة للخطوط الحديدية السورية في جناحها بمعرض دمشق الدولي بدورته الـ 61 من عرض مجسماً يحاكي "جسر شيخانة"
اقرأ أيضاً