
أختام رسمية مزورة في حلب..!
ألقت الجهات المختصة في منطقة صلاح الدين بحلب القبض على عصابة تزوير بحوزتها 11 ختم رسمي، وهي
اقرأ أيضاً
القرض الشخصي... حاجة لموظفي "العام" ورفاهية لـ"الخاص"
تساءل "عيسى محمد" الموظف الحكومي في قرارت نفسه إن كان بإمكانه الاستفادة من القرض الشخصي الذي أعلن عنه المصرف التجاري السوري ورفع سقفه لخمسة عشرة مليون ليرة، ولكنه عاد وواسه خياله الواسع في مشروع يعيله مع ارتفاع تكاليف المعيشة إلى حدود تفوق راتبه الحكومي، بأنها "أحلام".
اقرأ أيضاً
في سوريا.. الفروج يحتل الموائد كوجبة رئيسية بدل البطاطا !
قررت ربة المنزل "ليلى عبد الله" التي اعتادت على إدخال البطاطا إلى وجبات مائدتها بشكل أساسي كل يوم الاستغناء عنها في هذه الفترة لارتفاع أسعارها واستبدالها بلحمة الفروج بعد انخفاض أسعارها إلى المستوى المقبول.
اقرأ أيضاً
احتال على مواطن بمبلغ مالي ومصاغ ذهبي ...والأمن الجنائي يلقي القبض عليه
ادعى أحد المواطنين إلى فرع الأمن الجنائي في دمشق بتعرضه لعملية نصب واحتيال من قبل شخص مجهول الهوية أخذ منه مصاغ ذهبي تقدر قيمته بالملايين، وذلك بعد أن أوهمه أنه يعمل تاجر ذهب ولديه ورشة لصناعة الذهب، وترك معه حقيبة على أنها تحوي مبالغ مالية ومصاغ ذهبي، فتبين له أنها تحتوي على عشرة رزم ورقية بيضاء بحجم الألف ليرة سورية وبأعلى كل رزمة ورقة نقدية واحدة، وأساور ذهبية بلون أصفر (مزيفة).
اقرأ أيضاً
أبو رفيق : سنديان اللاذقية لا يموت
يقضي العم أبو رفيق معظم وقته على شاطئ قريته "أم الطيور". وبعد 86 عام قضاها بالاهتمام بصحته وتربية أولاده والعمل لأجل مستقبلهم، يجلس يومياً مرتاح البال على مقعد خشبي يستأنس بزوّار القرية ونسيم القرية البحري.
اقرأ أيضاً
سوق الجمعة حاضرا في دير الزور لم يغب رغم سنوات الحرب...
اعتاد الكثيرون من أبناء دير الزور التوجه كل يوم جمعة للتسوق وسد حاجياتهم المنزلية من بضائع مختلفة وبأسعار رمزية.
اقرأ أيضاً
وفاة أم وابنها في حادثة دهس قطار مأساوي آخر في اللاذقية
عادت أخبار القطارات في اللاذقية بسرعة تفوق سرعتها، ومع الأسف كانت أيضاً مأساوية، حيث توفيت سيدة وابنها بحادثة دهس قطار قرب مفرق القرداحة بمحافظة اللاذقية، في حين نجا زوجها وابنها الثاني، أثناء عبورهم السكة الحديدية أثناء مرور القطار .
اقرأ أيضاً
المهن اليدوية تنتعش في ظل الحرب
فقدت "سوريا" بِفعل الأزمة الكثير من القوى العاملة ليس فقط في القطاع العام (و/أو) الخاص، بل امتدد الفقد لمن يعمل في الحرف والمهن اليدوية، ويعود ذلك للنزوح والهجرة، اللذان أعطيّا هذه المهن فرصة للانتعاش من جديد، في حين بقيت الوظائف الأخرى "الحكومية والخاصة" على حالها دون قدرتها على مواكبة التغيير الذي طرأ على أجور المهن والحرف اليدوية.
اقرأ أيضاً