الأخطاء الطبية في سوريا.. مسلسل مكسيكي.
حيث لا تقتصر تلك الأخطاء على العمل الجراحي، بل تتعداها إلى ما هو خطأ في التشخيص، يَدفع المريض نحو مُضاعفات صحية كان بغنى عنها، لو لا وقوعه تحت يد طبيب بدون خبرة، أو ربّما بدون ضمير.
اقرأ أيضاً"القدموس" تغلق مكب نفاياتها !
عانى مرتادوا مدينة "القدموس" خلال عبورها الطريق العام الواصل إليها من روائح كريهة ومشهد بصري غير حضاري، نتيجة وجود مكب نفايات ما بين قريتي "بيت الميسرة" و"الفنيتق"، ولكن اليوم يعود الألق إليها بعد إغلاق المكب الذي زاد عمره على العشرين عاماً.
اقرأ أيضاًقرار حكومي.. يصب في مصلحة "تجار السوداء" و "قسد" !
تجمع ما يقارب 1000 شاحنة محملة بمحصول الشعير أمام مركزي "الثروة الحيوانية" و"الطواريج"، في مدينة "القامشلي" رغم صدور قرار بإيقاف استلام الشعير ما أثار موجة استياء كبيرة بين الفلاحين.
اقرأ أيضاًالعمالة السورية في لبنان.. ضحية الابتزاز السياسي !
ليس موضوع العمالة السورية في "لبنان"، وما تتعرض له من انتهاكات واعتداءات بجديد، القضية تعود لما بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري، حيث تعرض العمال السوريون لأعمال انتقامية، ليُتخذ في العام 2005، قرارات تفرض على العمالة السورية حيازة إجازة عمل.
اقرأ أيضاًمعمل "أعلاف طرطوس".. خلل فني يوقف المعمل 26 يوماً
يعاني معمل أعلاف "طرطوس" من مشكلة لم يتم إيجاد حل لها حتى الآن، وقد يصعب إيجاد الحلول المستقبلية، بسبب الطبيعة الجغرافية لموقع المعمل، وتتلخص بتسرب المياه الجوفية إلى جور سحب المواد، مما يؤدي إلى توقفه لحوالي الشهر سنوياً في فصل الشتاء، مسبباً خسائر كبيرة.
اقرأ أيضاًخبز الحسكة.. ما بين كذب "قسد" وسوء الانتاج في الأفران العامة
مشكلة سوء انتاج الخبز في محافظة "الحسكة"، تدفع السكان إلى شراء الخبز المنتج من قبل الأفران المعروفة باسم "السياحية"، وعلى الرغم من مضاعفة تكلفة الشراء بحجم يبلغ أربع مرات، إلا أن المواطن الذي يسكن في مناطق انتشار الفصائل الكردية المسلحة، لا يجد بديلا عن "الخبز السياحي".
اقرأ أيضاً3 جرائم قتل في جبلة بشهر واحد: الأزمة تنهش جسد السوريين !
بعد حوالي الشهر على جريمة قتل وقعت في قرية "بشراغي" بريف جبلة، قتل إثرها شاب وأصيب أبيه، بعد شجار حصل لسبب أقل ما يقال عنه أنّه "تافه" وهو لسعة نحلة لإحدى الفتيات، ما أثار غضب خطيبها وأطلق النار على صاحب خلية النحل وابنه، وقعت جريمتان آخرتان في جبلة أيضاً .
اقرأ أيضاًالتهريب ... هل تمكنت الحكومة من تسديد الهدف ؟؟؟
تحاول الجمارك ، ذرّ الرماد في العيون، وتشير إلى جهودها في مكافحة التهريب، لكنها لا تصطاد كبار المهرّبين، بل تبحث عن الفتات، وعن الذين لايشكّلون
اقرأ أيضاً