«الكهرباء» في «البوكمال» و«الحميدية» قريباً.. تقنين وأعطال في المدينة !
بقيت محرومة من التيار الكهربائي طيلة سنوات الحرب، ومع فك الحصار وتحرير المدينة، بدأت عودة التيار تدريجياً إلى أحياء المدينة، ثم امتدت لتصل إلى مناطق الريف اليوم غائبة عن أجزاء كبيرة من ريف المدينة.
اقرأ أيضاً«صحافة الصفراء» أم «سلطة رابعة» !
لا يوجد مبرر لممارسة أي صحفي لما يسمى بـ "الصحافة الصفراء"، التي تعتمد على نشر الفضائح وترويج الشائعات إلا لتصفية الحسابات الشخصية، أو محاولة الصيد في "الماء العكرة" وتحقيق شعبية على أساس "الجمهور عاوز كده"،
اقرأ أيضاً«دكاكين إعلامية».. «اللي ما يطول العنب حامضاً عنه يقول» !
"غريبةٌ" هي إحدى وسائل الإعلام المحلية، التي بات صيتها بـ"الصحافة الصفراء" أشهر من "نار على علم" تتحول بين "ليلة وضحاها" بـ"كل ما يخص" إلى "دكانة" إعلامية إنّ لم تشترِ منها، فإنها ستبيعك "المواد" المنتهية الصلاحية "المغشوشة"، وتسير على قاعدة "اللي ما يطول العنب حامضاً عنه يقول".
اقرأ أيضاًوسائل التواصل مصدر رزق للسوريين
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي من الأدوات الهامة التي أولع الشباب بها، فدخل عالمهم الخاص عالم الفيس بوك والتويتر واليوتيوب و الانستغرام والسناب والواتس اب وغيرها، فاعتبرت وسيلة للتعبير عن النفس وتبادل الآراء والأفكار في مجتمعات مقيدة للحريات ومكبلة لها... حيث كسرت مواقع الاتصال القيود والحدود الجغرافية وتقارب الأفكار والأخبار ونمت العلاقات بين الناس على اختلاف ثقافاتهم ولغاتهم وبيئاتهم.
اقرأ أيضاًفي الذكرى الثانية لفك الحصار.. «دير الزور» من الموت إلى الحياة !
عانت "دير الزور" من حصار خانق فرضه تنظيم "داعش" على أحياء المدينة لـ 3 أعوام تقريباً، ليتمكن "الجيش السوري" من كسر وتحرير المدينة من عناصر التنظيم.
اقرأ أيضاًأتستراد «طرطوس الدريكيش».. «الحق على كلو»
لا يثق المواطن السوري بالتزام الشركات العامة في مدد التنفيذ التي تعلن قبل البدء بأي مشروع حكومي، ولا تكمن مشكلة المواطن في سرعة التنفيذ وحسب، بل بالخسارة المتتالية للمشاريع، بينما في حال إعطائها لمقاولين يتم تنفيذها، مع أرباح.
اقرأ أيضاًالقطاع التعليمي في «حمص».. من «سيء» إلى «أسواء»
يشهد قطاع التعليم المهني بحمص تراجعاً ملحوظاً في ظل تراجع الدعم المباشر والاهتمام الكامل من مديرية التربية في "حمص" الأمر الذي ترتب عليه نتائج سلبية تسبب في زيادة حالة التسرب من التعليم وعزوف معظم الطلاب عن الاستمرار في هذا النوع من التعليم.
اقرأ أيضاًالمكاتب الصحفية.. «شاهد ما شفش حاجه» !
كمحاولة للحد من حرية الإعلاميين في الوصول إلى المعلومة المتعلقة بهذه الوزارة أو تلك، فقد اخترعت معظم تلك المؤسسات آلية روتينية معقدة قيدت عمل الصحفيين وجعلت الحصول على معلومة بسيطة يتطلب أحياناً شهراً كاملاً من تقديم الطلبات وانتظار انتهاء الاجتماعات والدراسات المفترضة حتى يتمكن الصحفي، إن حالفه الحظ، من إتمام التحقيق الذي يقوم به حول أي قضية تخص الشأن العام!..
اقرأ أيضاً