"التهاب الجلد العقدي" يصيب أبقار طرطوس!
المرض الذي وصفه مربي الأبقار "أحمد بركات" بالجائحة أصاب عدة قرى في وادي "بيت المنيح" بريف مدينة "صافيتا" أدى لنفوق أبقار المربين، رغم متابعة الجهات المعنية ولكن بمرحلة متأخرة، وتابع لجريدتنا: «تربية الأبقار مهنة متوارثة لدينا منذ نحو أربعين عاماً، وأدرك تماماً تفاصيل هذه المهنة، إلا أن هذه الحالة المرضية لم تتعرض لها أبقاري سابقاً، وأعتقد أنها لم تغزو "طرطوس" منذ قرابة خمسين عاماً
اقرأ أيضاًعلى عين الجمارك... الهروب عبر الحدود
مع بدء سياسة التضييق على السوريين في لبنان، زادت حركة تهريب البشر بين الطرفين، خلال الشهور الثلاثة الماضية، بعدما باتت منظمة من قبل المهربين المحليين بالتعاون مع جهات أمنية.
اقرأ أيضاً800 سيارة حكومية.. «فص ملح وداب» !
يشكل ملف السيارات الحكومية واقع لا يصدق ولا في حكايات "علي بابا والأربعين حرامي " فلعل سيل التعاميم والقرارات الصادرة عن رئاسة الوزراء بخصوص ضبط عمليا التعاطي اليومي مع هذا الملف يشي بعدم تحقيق نجاح ملحوظ،
اقرأ أيضاًأسرار لم تُروَ بعد عن حريق برج دمشق
بالطبع أنكم سمعتم عن حريق برج دمشق البارحة عبر الإذاعات أو صفحات الفيسبوك وحتى من خلال عناوين الصحف هذا الصباح، لكن هل قرأتم القصة كما يرويها مواطن سوري شريف؟.
اقرأ أيضاًفي دمشق.. "السينما" تحولت إلى دور لـ "الدعارة"
لا يخجل "يوسف" وهو اسم مستعار، من الاعتراف بأنه يزور دور السينما المنسية في مدينة "دمشق"، لتبادل بعض الممارسات الجنسية مع حبيبته، فالشاب الذي لم يتجاوز الـ 22 من عمره، يعتبر دور السينما أكثر الأماكن الآمنة لمثل هذه الأفعال، فالحدائق العامة مكتظة بالزائرين مساءً ولا تؤمن الخلوة التي يريدها مع من يسميها بـ "حبيبته"، في عتمة بعيدة عن عيون الرقابة، فهي دار للسينما.
اقرأ أيضاًالواقع الطبي في "دير الزور" بحالة "موت سريري"..
يعيش الواقع الطبي في "دير الزور" حالة من "الموت السريري" في ظل غياب خدمات طبية كثيرة سواء في المشافي أو حتى عند أطباء الاختصاص إضافة إلى عدم وجود مشافي خاصة لتخفيف الضغط عن "مشفى الأسد" الحكومي. يعيش الواقع الطبي في "دير الزور" حالة من "الموت السريري" في ظل غياب خدمات طبية كثيرة سواء في المشافي أو حتى عند أطباء الاختصاص إضافة إلى عدم وجود مشافي خاصة لتخفيف الضغط عن "مشفى الأسد" الحكومي.
اقرأ أيضاً"قسد" تواصل إعادة توطين "داعش" !
خلال ثلاث عمليات، سمحت "قوات سوريا الديمقراطية"، لـ 1372 شخصاً بالعودة من المخيمات التي تسيطر عليها بريف "الحسكة"، إلى مناطقهم الأصلية في ريف محافظتي "دير الزور" و"الرقة"،
اقرأ أيضاًمخيم الهول.. الاعتقال مستمر
يحتوي "مخيم الهول"، على مجموعة من السجون التابعة لـ "قوات سوريا الديمقراطية"، على الرغم من كون المخيم نفسه يعد معتقلاً كبيراً يقطنه 72 ألف شخص، منهم 31 ألفاً من السوريين، ونحو 32 ألفاً من حملة الجنسية العراقية، والبقية من مجموعة من الجنسيات الأوروبية، وبعض هؤلاء يتم نقله إلى "مخيم المالكية"، قبل أن يتم نقله إلى مناطق تشهد وجود مقرات أساسية لـ "قسد"، لتسليمهم لدولهم الأم.
اقرأ أيضاً