«قسد» تستعد لتسليهم ٢٠ امرأة لـ «قرقيزستان».. وجرائم القتل مستمرة في «مخيم الهول»
أكدت مصادر خاصة لـ "جريدتنا"، أن ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية"، قامت بنقل ٢٠ امرأة من حملة جنسية قرقيزستان من "مخيم الهول"، الواقع بريف الحسكة الشرقي إلى مدينة "القامشلي"، في خطوة تسبق تسليمهن لدولتهن الأم بالتنسيق مع التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية.
اقرأ أيضاًعلى أساس عنصري.. «قسد» تجبر عوائل نازحة على إخلاء «مساكن الشرطة» بالحسكة
اعتدت ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية"، بالضرب على مجموعة من النساء والأطفال خلال محاولتها إفراغ "مساكن الشرطة"، في مدينة الحسكة من قاطنيها بحجة عدم امتلاكهم لـ "سندات تمليك"، أو "عقود آجار"، للمنازل التي سكنوها بفعل خلوها من السكان بعد نزوحهم من المناطق التي كانوا يقطنون فيها خلال فترات سابقة.
اقرأ أيضاً«جولات وزارية عمياء؟!»
في بلد الطوابير والأزمات، وشح الوقود والنقود، ما زال هناك من يجول ويصول من وزراء وغيرهم من الفئات المسؤولة في المدن السورية، وكأن البلاد بألف خير، والعباد تعيش في بحبوحة من الحياة الرغيدة.
اقرأ أيضاًاحذروا شو.. أزمة جديدة !
لوحظ، أمس، ازدحام شديد على النقاط الأساسية في العاصمة السورية "دمشق" وتحديداً مواقف وتجمعات وسائط النقل الجماعة، خاصة في مناطق "البرامكة" و"شارع الثورة" و"جسر الرئيس"، لننتقل من منظر "الطوابير" إلى "التجمعات".
اقرأ أيضاً«عَ السبحانية» !
أنّ تستيقظ صباحاً على أنغام أغنية "ناصيف زيتون" (خلص استحي) بدلاً من "فيروز" أو "نصري شمس الدين" فاعلم أنك في بلد "العجائب" هذه الأغنية بقيت محفورة في رأسي ولكثرة سماعها أصبحت "أسطوانة" دائمة صباحية، عموماً حديثنا اليوم ليس عن الأغاني إنما عن ما وصلنا إليه اليوم في مشهد نعيد فيه "الأسطوانة" ذاتها لكن هل هناك من يجيب ؟!
اقرأ أيضاًرواية «الطوابير».. بعد «البنزين».. «خبز» في دمشق.. و«غاز» في اللاذقية وحماة !
بعد "البنزين".. أزمة "جديدة قديمة" تطل برأسها للسوريين مفتتحة معها الجزء القادم من رواية "الطوابير" التي أًصبحت "لا تعد ولا تحصى"، في بلدٍ لو خرج مسوؤلوه وقالوا "ليس باليد حيلة" أفضل من البقاء يغردون خارج السرب مطلقين الوعود "الخلبية".
اقرأ أيضاًبلدية داريّا.. خدمات غائبة وتغاضي عن تجاوزات إعادة الاعمار والترميم!
لا تنتهي معاناة البسطاء بانتهاء الحرب. إنّما تبدأ رحلة جديدة من المعاناة عنوانها البحث عن لقمة العيش وسط جبال من الركام ومخلفات الصراع.
اقرأ أيضاً«يلي ما استحوا ما ماتوا».. تجار سوريا و«ملمعو الطناجر» !
في مشهد أشبه بتراجيديا مصورة، اجتمع عدد من "الأشخاص" ليكونوا "برداً وسلاماً" على حرائق "الساحل السوري" إحدى أكثر المناطق تهميشاً ونسياناً حكومياً "صاحبة التصريحات الخلبية" تجاه هذه المناطق.
اقرأ أيضاً