بعد أثارت صورته «الرأي العام».. الداخلية السورية تعلق ؟!
تناولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي صورة رجل مسن والدماء تسيل من رأسه وأنه سقط على الأرض أمام فرن محطة بغداد.
اقرأ أيضاً«طبول إدلب» تقرع.. فهل تبدأ «المعركة الأخيرة» ؟!
يبدو أن العمليات العسكرية في "ريف إدلب" قد تبدأ في أيّ لحظة في ظل تصعيد عسكري جديد تمثل بقصف مكثف نفذه "الجيش السوري" على مناطق محددة بالريف الجنوبي، سبقه تحليق لطائرات استطلاع لتحديد "بنك الأهداف"، ما يشي باقتراب عملية عسكرية في المحافظة.
اقرأ أيضاً«ولاد الضرة..»
ندرك تماما أن الحكومة بحاجة ماسة لزيادة وارداتها دون أن يكون ثمة مدفوعات جديدة، وندرك تماما أن الدعم في المحروقات والخبز والكهرباء والماء والخدمات الصحية في المشافي العامة والتعليم في هذا الوقت يرهق خزينة الدولة، ويعي المواطن أن مضاعفة سعر المحروقات والخبز لن يوازيه مضاعفة الراتب الشهري للموظف، ولن يكون ثمة ما يحدث إلا زيادة في الهوة بين طبقتي المجتمع، فالفقراء سيزيدون فقرا، والأثرياء سيزيدون ثراءا، أما الطبقة الوسطى فقد محيت منذ أمد.
اقرأ أيضاً«تخّميس» ثم «تهديد».. وجماعة الـ«الآيفون»: نفّقنا
انتشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي مقطع "فيديو"، يظهر عدداً من السيارات الفارهة وهي تقوم بـ "التخميس"، و"التشفيط"، أمام مبنى نادي الضباط بدمشق، ثم أكد أحد الناشطين عبر "فيسبوك"، مؤكداً تعرضه للتهديد لنشره المقطع على صفحته الشخصية دون ذكر الجهة التي فعلت ذلك،
اقرأ أيضاً«الخبز».. لقمة العيش.. هل يتجاوز «الخطوط الحمراء» ؟!
"ارفعوا سعره وخلصونا" عبارة علّق بها أحمد ياسين (56 عاماً) الذي يعمل موظفاً حكومياً، على أزمة طوابير الخبز الممتدة لكيلومترات في شوارع دمشق وغيرها من المدن السورية منذ أكثر من شهر.
اقرأ أيضاًطبقة الـ «آيفون»
حالة من فوضى الحسابات كان يعيشها المواطن ليضع خطة استراتيجية يستثمر من خلالها المنحة التي سيقبضها ليواجه موجة غلاء الأسعار التي نتجت عن رفع التسعيرة الحكومية للمحروقات، فعلى الرغم من أن السادة المسؤولين أكدوا من فوق كراسيهم العصماء أن رفع الأسعار غير مبرر وسيكون هناك عقوبات رادعة لم يتجه لرفع سعر منتجه أو بضاعته تبعا لارتفاع أسعار المحروقات، إلا أن أرض الواقع عاكست ذلك، وجاءت كما توقع المواطن تماماً، فالتصريحات تذهب كما العادة أدراج الرياح دون أي فعل ملموس من قبل الجهات الرقابية،
اقرأ أيضاًالقصة الكاملة لـ«عجوز البورنو» فراس طلاس
تنويه +18.. مليونير و«عبد للجنس» يقع في الحفرة ذاتها مراراً.. مهووس بتأليف التسريبات السياسية القصة الكاملة لـ«عجوز البورنو» فراس طلاس
اقرأ أيضاً«ماكرون».. فارس الحرية الكذاب !
يصر الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، على اعتبار أن الرسوم المسيئة لـ "النبي محمد"، من ضمن حريات التعبير التي يكفلها الدستور في بلاده، وتأتي هذه التصريحات عقب قيام طالب من أصول شيشانية يبلغ من العمر ١٨ عاماً بالإقدام على قتل مدرس بطريقة بشعة إثر قيام المدرس الذي يدعى "صامويل باتي"، بعرض رسوم مسيئة للرسول العربي ضمن إطار حصة تتحدث عن "حرية الرأي والتعبير"،
اقرأ أيضاً