«نابولي» لن يسافر لمواجهة «يوفنتوس» الليلة !
كشفت شبكة "بي إن سبورتس"، اليوم الأحد، أن نابولي لن يسافر إلى تورينو لمواجهة يوفنتوس في المرحلة الثالثة من الدوري الإيطالي، رغم عدم وجود قرار من السلطات الإيطالية بمنعه من السفر.
اقرأ أيضاً«كناكر».. و«نار المعارك» مجدداً.. إليكم القصة الكاملة ؟!
يعود مشهد "المعارك" في بلدة "كناكر" جنوب غربي العاصمة "دمشق" والتي تقع على الحدود الإدارية لمحافظة "القنيطرة"، وتشهد تطورات دراماتيكية متسارعة عقب محاولة اغتيال العميد "صالح العلي" رئيس فرع الأمن العسكري في المنطقة المذكورة، إلى الواجهة من جديد، في وقت تعيش فيه البلدة حالة من الفلتان الأمني مما اضطر عناصر من "الجيش السوري" (الفرقة الرابعة - قوات الغيث) إلى التدخل والحشد العسكري تمهيداً لدخول البلدة آنفة الذكر.
اقرأ أيضاًبعد قتلها لـ«شابين».. «قسد» تطوق قرية شمال «الرقة» !
نقلت "قوات سوريا الديمقراطية تعزيزات قتالية إلى محيط قرية "الارتوازية"، الواقعة بريف الرقة الشمالي، لتفرض حصاراً على القرية التي تشهد حالة من الاحتقان الشعبي بعد مقتل اثنين من أبناءها بنيران دورية تابعة لـ "الأسايش"، يوم أمس.
اقرأ أيضاً«متل عنا».. ملياردير يتبرع بثروته للخير !
ينشغل حيتان السوق السورية بتكديس الأموال التي يجنونها من الأزمات التي تعيشها البلاد، فكل عقدة تواجه المواطن السوري ألف حلال من تجار اﻷزمات، ودون أن يفكر أي من هؤلاء الحيتان بدعم المجتمع السوري من خلال ممارسة "الرحمة بالأسعار"،
اقرأ أيضاًالحسكة لـ سيادة الوزير: كيفك فيا..؟
صور متناقلة لواقع مدارس مدينة الحسكة أظهرت الازدحام الشديد للتلاميذ الذين رفض أهاليهم أن يدخلوهم في المدارس التي تسيطر عليها ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية"، وتؤكد المعلومات أن عدد الطلاب في الشعبة الواحدة يتراوح ما بين ٧٥ إلى ١٠٠ طالب، فهل كان وزير التربية "دارم الطباع"، على جهالة بواقع المدارس ضمن "المربع الأمني"، بمدينة الحسكة قبل أن يعلن إطلاق العام الدراسي في المحافظة، وفقا لـ"البرتوكول الصحي"، الذي وضع لمكافحة انتشار مرض "كورونا"، بين طلاب المدارس..؟
اقرأ أيضاًعلى قارعة الطوابير
خاص/ إيمان عبدالمجيد بسام يقف في طابور طويل لا يستطيع أن يبصر نهايته يقول: «لا أدري أن كنت أعاني من ضعف بالنظر أم أن الطابور ليس له نهاية».
اقرأ أيضاًعن «أزمة البنزين».. «الشوئسمو» لا يقع في الحفرة مرتين !
الخارج من "دمشق" باتجاه "الساحل السوري" سيكتشف فجأة ألا أزمة للبنزين إلا في "فيسبوك"، فإن كانت محطات الوقود على امتداد طريق خاوية على عروشها إلا التي رحمتها الصدفة وعلاقات مالكها المتينة مع السادة أصحاب المعالي، فإن أصحاب الأكشاك وبعض سكان القرى القريبة من "تحويلة مصفاة حمص"،
اقرأ أيضاً