
الحسكة.. النيران تلتهم آلاف الهكتارات من المحاصيل
حرائق يوميّة ولمساحات واسعة من المحاصيل الشتوية في مختلف مناطق وبلدات محافظة "الحسكة"، خاصة لمحصولي الشعير والقمح، سببت خسائر مالية كبيرة، وضرراً للمزارعين، الذين يترقبون نتاج جهدهم وكدهم السنوي في هذه الأيام.
اقرأ أيضاً
حرائق طرطوس في ازدياد كل يوم
ووضّح مصدر في إطفاء طرطوس لجريدتنا: «أن الحريق نشب جراء اندلاع مولدة عند الباب الشمالي لحديقة الطلائع واقتصرت الأضرار على الماديات أما الحريق الآخر كان بسبب اندلاع احراش في إحدى الأراضي الزراعية بالقرية وتتم السيطرة عليه بأسرع وقت».
اقرأ أيضاً
"ألغام" الموت تنال من يد "ياسر" في "حمص" !
"رأيت قطعة حديد تخرج منها حلقة معدنية مدفونة في الأرض الزراعية.. فقمت بسحب الحلقة ولم أشعر بشيء بعد ذلك"، هذا ما قاله الطفل "ياسر شعبان" الذي خرج يبحث عن الفرح مع رفاقه، لم يعلم أن "اللغم الأرضي" سينال من يده الغضة.
اقرأ أيضاً
أسواق منتصف رمضان.. تشهد انخفاض مريحاً في الأسعار
تشهد أسواق الخضار والفواكه أسعاراً متوازنة مائلة إلى الانخفاض مع انتصاف شهر رمضان، مقارنة مع الأسعار لذات الأصناف بداية شهر الصيام، وقد لاقت الإقبال الجيد من قبل المتسوقين لوجبات الإفطار الرمضاني وربات المنازل الراغبات بتجهيز المؤن الشتوية.
اقرأ أيضاً
طقوس رمضانية أرشفتها "مواقع التواصل" !
تزينت صفحات التواصل الاجتماعية "فيس بوك" بالتهاني الرمضانية وعبارات صيام العشرة الأولى من هذا الشهر، والبعض قدم نصائحه للصائمين والبعض الآخر قدم طرق تحضير الوجبات الرمضانية، بينما اكتفى البعض الآخر بفوائد الصيام.
اقرأ أيضاً
سوق الكيمر بالقامشلي.. أكلة الهدايا في أقدم سوق !
يجد الطالب الجامعي "محمد درغام" بأن زياراته إلى مدينة "القامشلي"، قادماً من جامعته "دمشق"، تكون بزيارة إلى "سوق الكيمر" على وجه السرعة،
اقرأ أيضاً
"سكبة رمضان".. طقس رمضاني تراثي يحاول الصمود
تستيقظ ربة المنزل "إيمان نعمان" كل يوم لإعداد وجبة السحور لعائلتها على وقع صوت ضرب "الطبلة الصغيرة" و"المسحراتي"، الذي يجوب حارات حي "بانياس" الجنوبي القريبة من مكان سكنها، مسترجعة ذكريات تراثية رمضانية حدثتها أمها عنها يوماً.
اقرأ أيضاً
بعد سنوات.. تجهيز أحد الطرقات لذوي الشهداء في طرطوس !
لم تعد المعمرة "كوثر أحمد" والدة الشهيدين "قصي ورامز زيدان" تعاني من الوصول إلى الطريق العام لمنزلها، على الرغم من وجود الكثير من الحفر والحصى على هذا الطريق الفرعي الموجود في نهاية قرية "زربليط"، بعد أن تم تجهيزه بالمجبول الزفتي حتى مدخل المنزل.
اقرأ أيضاً