
تربية ادلب تنتهي الاستعداد للامتحانات النهائية
وأضح مدير التربية في محافظة إدلب "عبد الحميد معمار" لجريدتنا: «أن المديرية أكملت الاستعدادات لضمان حسن سير العملية الامتحانية على النحو الأمثل، وأن عدد المتقدمين إلى شهادة التعليم الأساسي بلغ /4900/ موزعين على /39/ مركزاً, وعدد المتقدمين للمرحلة الثانوية بكافة فروعها (2815) موزعين على (21) مركزاً ضمن مدينة حماة».
اقرأ أيضاً
هكذا ستستقبل "حمص" عيد الفطر.. ؟!
تسعد "حمص" لاستقبال "عيد الفطر" في حلة من أبهى ما يكون فحالة الاستقرار التي تعيشها المحافظة عموماً انعكس بشكل إيجابي على الحياة العامة وحركة الأسواق خاصة.
اقرأ أيضاً
أسواق الحسكة قبل العيد.. إقبال كبير وأسعار "لاهبة"
تشهد الساعات المتبقية من إعلان عيد الفطر، إقبالاً كبيراً على أسواق محافظة "الحسكة"، وهناك حضور كبير من أبناء الريف، الذين شكلوا حركة ونشاطاً وحيوية في تلك الأسواق، لم تشهدها طوال سنوات الحرب على البلد،
اقرأ أيضاً
العيد في "طرطوس".. من يستطيع تأمين احتياجاته "الزير خاله" !
لم يتمكن رب الأسرة "يوسف محمود" في طرطوس من شراء ملابس العيد الكاملة لولديه الوحيدين واكتفى بشراء "قطعة واحدة" لكل منهما بعشرة آلاف ليرة سورية فراتبه الوظيفي لن يتحمل أكثر من ذلك خاصة وأن أمامه بعد شراء حلوى العيد ولو بالحدود الدنيا منها.
اقرأ أيضاً
الحرائق تلتهم محاصيل المزارعين بعشرات القرى
وأشار المزارع "خالد العلي" من أهالي بلدة تل حميس لجريدتنا: بأن أكثر من 30 قرية شهدت احتراق أكثر من 4 آلاف هكتار، بالإضافة إلى حروق مختلفة لعدد من المواطنين الذين حاولوا إطفائها، وعدد من الجرارات الزراعية، نتيجة تدخلها للإطفاء.
اقرأ أيضاً
لوحات السيارات في الحسكة.. عدّة الفك والتركيب برفقة السائقين !
معاناة مضاعفة يعيشها أصحاب الحافلات في المناطق التي تسيطر عليها "الإدارة الذاتية"، فقد فرضت عليهم لوحات خاصة بها على السيارات المدنية سواء الخاصة أو العمومية، وليس ذلك فقط، فالرسوم المالية السنوية والمخالفات والضرائب بشكل دائم ودوري، وبحكم وجود دائرة لمؤسسة النقل بمحافظة الحسكة تابعة للحكومة، فهي أيضاً تمارس دورها ومهامها الشرعية، وتتطلب عبر نظامها وقانونها اللوحات والرسوم والأوراق الثبوتية الخاصة بها، هناك يصبح السائق هو الضحية، ففي الحالتين عليه دفع الرسوم ووضع اللوحات وتطبيق القوانين، كل ذلك يمكن أن ينفذ ويطبق، أمّا بالنسبة للوحات فكيف يكون التعامل معها؟!.
اقرأ أيضاً
في أسبوع ما قبل العيد.. كيف هي الأسواق في "طرطوس" ؟!
عيد الفطر أصبح "على البواب" كما يقال بالعامية، يومان فقط لانتهاء "شهر رمضان"، والأسواق لا تشهد حركة كثيفة في محافظة طرطوس، ويقول "محمد سلامة" الذي يعمل كبائع خضار في سوق الخضار بطرطوس ويراهن على بيع ماتبقى لديه من خضار وفاكهة في هذه الأيام مستغرباً قلة الزبائن: «سابقاً في أسبوع ما قبل العيد كنا نعمل نهاراً وليلاً لكثرة الحركة في السوق ويشهد هذا العام تراجعاً كبيراً في حركة التسوق خصوصاً في أواخر شهر رمضان».
اقرأ أيضاً
الكليجة حلوى التراث الديرية أيام العيد...
في العيد لا تخلو مائدة ولا ضيافة من الكليجة التي تعد عنصر أساسياً في العيد كيف لا وهي التي تملك تاريخاً قديماً في دير الزور يصل الى أكثر من مئة عام.
اقرأ أيضاً