
معمل إسمنت طرطوس يهدد حياة القرى المجاورة
نداءات واحتجاجات كثيرة رفعها أهالي قرية "حصين البحر" والقرى المجاورة لها بضرورة نقل معمل الإسمنت الى مكان بعيد عن التجمع السكاني والطبيعة، هذه القرية التي اشتهرت بأدبائها ومفكريها يهجرها سكانها اليوم لصعوبة التعايش مع كمية التلوث المنبعثة من المعمل والأضرار الصحية والبيئية التي تسببها.
اقرأ أيضاً
رمضان "ساخن" على "قسد" في الرقة
في الوقت الذي كانت فيه "قسد" مشغولة بـ"رد صفعات" المجهولين، الذين حولوا ليل الرقة إلى مسلسل يومي من التفجيرات و الاستهدافات المباشرة لـ "عناصر ودوريات و مقرات قسد".
اقرأ أيضاً
كهرباء طرطوس.. "عَ الوعد ياكمون" !
لم يلبث أن يمر عدة أيام من شهر رمضان لتعود شركة كهرباء طرطوس إلى عادتها القديمة قبل هذا الشهر وتزيد ساعات التقنين خلال أوقات النهار وتفاجئ المواطنين.
اقرأ أيضاً
السورية للحبوب: استيراد القمح الطري مستمر لتأمين رغيف الخبز التمويني
وبين قاسم أن كمية الاستيراد يحددها واقع الموسم الحالي في الشهر العاشر، وأضاف "نحن مستمرون في الاستيراد بما يلبي حاجة البلد و تأمين المخزون الاستراتيجي".
اقرأ أيضاً
طالبتان سوريتان تصمِّمان جهازاً لمنع تساقط شعر مرضى السرطان !
عندما تجتمع الإنسانية مع الهندسة يولد الابداع، عبارة ترجمتها الطالبتان السوريتان نور طنوس وبيرنا بطبوطة في السنة الرابعة من قسم الهندسة الطبية كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية في جامعة تشرين عبر تصميم جهاز يساهم في تخفيف تساقط شعر مرضى السرطان جراء الجرعات الكيماوية التي يتعاطونها علاجيا.
اقرأ أيضاً
26 ألف متقاعد يستلم راتبه من "بريد طرطوس"
فضل المتقاعد من عمله الوظيفي "إبراهيم نصر" القدوم إلى "بريد طرطوس" عند تحويل الرواتب منتصف كل شهر لاستلام راتبه باليد على تحويله إلى بطاقة الصراف الأسهل بالنسبة له بالتعامل، وذلك للقاء أصدقائه وخلانه المتقاعدين وسماع أخبارهم باستمرار، فالأمر بالنسبة له تواصل اجتماعي لابد منه في هذا السن.
اقرأ أيضاًطرطوس.. أسواق رمضان تشهد انخفاضاً في سعر الـ"بيض"
"لو البيض بيتمون لكنت مونته للشتوية" هكذا علقت ربة المنزل "مريم سويد" على انخفاض سعر طبق بيض المائدة في منتصف شهر رمضان، ووصوله إلى مستوى سعري مناسب لمختلف الشرائح المجتمعية بعد ارتفاع استمر لعدة أشهر وصل فيه سعر الطبق لحوالي 1800 ليرة.
اقرأ أيضاً
الأهالي في مواجهة الحرائق.. وصهاريج الرقة تسقي الورود في حماة
أسهمت الهطولات المطرية هذا العام باتساع رقعة المساحات الخضراء في "وادي الرقة" وسرير "نهر الفرات"، وسرعان ما تحولت هذه الأعشاب مع بداية موسم الحصاد لقنبلة موقوتة، وفتيل قد ينقل الحريق لمساحات واسعة من الحقول الزراعية.
اقرأ أيضاً