
معهد ثقافي في طرطوس «يغرق» بالمياه!
في معهد الثقافة الشعبية بمدينة "طرطوس"، عليك قبل دخولك إليه أن ترتدي معطفاً واقياً للمطر وحذاءً عالي كي تتجنب البلل داخل المعهد، فالأخير أصبح بلا سقف تهطل الأمطار الغزيرة فيه وتهب الرياح من خلاله هذا ما عدا تشوّه الجدران والمنظر العام الغير لائق بمعهد ثقافي.
اقرأ أيضاً
صفحاتنا البيضاء مستوردة
أكثر من 74 مليون يورو أي ما يعادل 36.8 مليارات ليرة سورية هي قيمة الإجمالية لاستيراد سوريا للورق حيث وصل حجم الاستيراد إلى نحو 145 ألف طن، خلال 11 شهراً من العام الماضي، وكُشف عن هذا الرقم ضمن دراسة أعدتها الوزارات بتكليف من الحكومة، لتحديد الصناعات التي يتم استيرادها بكلفة مرتفعة وبدء إحلالها وتصنيعها محلياً
اقرأ أيضاً
انهيار مبنى سكني يودي بحياة أسرة
انهيار مبنى سكني مؤلف من طابقين تُوفي على إثره ثلاثة أشخاص من أسرة واحدة في موقع العشر ضمن مزارع حي غربي المشتل في مدينة حماة على طريق عام حماة كفربهم.
اقرأ أيضاً
لا رقيب على "الحمير"
«تود الحمير لو تهاجر سوريا لأنه إذا انقطعت المحروقات عن المواصلات ركبوها، وإذا غلا اللحم أكلوها» هذا ما قاله أحد المواطنين تعقيباً على انتشار بيع لحوم الحمير في الوقت الذي لا تستطيع فيه وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك تمييز لحوم الحمير عن غيرها.
اقرأ أيضاً
الكهرباء.. وزائرتي كأنّ بها حياء.
تعج شاشات التلفزة ومواقع التواصل بالتصريحات اليومية لمن هم في مواقع صنع القرار والمسؤولية، حيث تأخذ أغلب هذه التصريحات واقع الضحك على اللحى، و«كبوس على الجرح ملح ونام». إلا أنّ الواقع المضحك المبكي يأخذ التصريحات هذه المرة نحو التسويق والدعاية والإعلان.
اقرأ أيضاً
تثبيت الوكلاء والمكلفين الحاليين
أكد مصدر في وزارة التربية طلبت من مديرياتها في المحافظات إيفائها بأسماء المعلمين الوكلاء والمكلفين القائمين على رأس عملهم حالياً، لدراسة إمكانية تثبيتهم خلال الفترة القادمة، ومن المرجح أن يتم الثبيت بناء على التواجد الحالي في المدارس.
اقرأ أيضاً
الابتزاز يحكم آلية عمل دوريات الجمارك
في ضوء الدوريات التي تسيرها إدارة الجمارك على المحلات التجارية، بهدف الكشف عن البضاعة المهربة، وجه رئيس لجنة الخدمات في مجلس الشعب "صفوان قربي" انتقادات شديدة لآلية عمل الدوريات مؤخراً، مبينأ قيامها بنشر الرعب بهدف الابتزاز الشخصي.
اقرأ أيضاً
ببساطة.. كوميديا سورية سوداء!
لم يخرج مسلسل "ببساطة" عن القالب الذي لطالما ظهرت فيه الكوميديا الانتقادية عبر لوحات تسمى بالعُرف الفني "السيت كوم"، لكن الجديد الذي حمله كان في طريقة استخدام الكوميديا السوداء كسلاح لانتقاد الأوضاع العامة والأزمات المعيشية، ومشاهدة الحلقات الأولى من العمل الذي بدأ عرضها منذ فترة قصيرة، يشكل حافزاً للجمهور بمتابعة تلفزيونية دائمة، والسبب أن الترميز وإلقاء الضوء على المشكلات، أصبح افضل بشكل يتناسب والعصر الحالي مع الكم الهائل من المعلومات المعروضة في وسائل التواصل الاجتماعي، لتدور سكيتشات المسلسل المنفصلة في دائرة مشكلات المواطن السوري بطريقة أبدع فيها النجم باسم ياخور.
اقرأ أيضاً