
عالم الحجيات الذي ابتلعته الحرب!
تحنّ سحر إلى أيام الخيام التي كانت تسكنها مع أهلها على الطرقات الرابطة بين المحافظات، لتغني لزبائنها وترقص بحرية بعيداً عن الازدحام الكبير في العاصمة، وتتذكر أيام الربيع في البرّية بالكثير من الحنين،
اقرأ أيضاً
"ليل إدلب".. ما الذي جرى خلال الـ24 ساعة الماضية ؟
دمرت وحدات من "الجيش السوري"، عشرات المواقع للمجموعات المسلحة المنضوية تحت زعامة "جبهة النصرة" في "ريف إدلب" الجنوبي بغارات جوية ليلية، استهدفت نقاط ومواقع ومقرات لهم أدت لمقتل عشرات المسلحين وتدمير مراكز لهم.
اقرأ أيضاً
مفارقات فيسبوكية عن ابنِك البارّ وبنتِك المرضية
قدّم صديقي «فاعل الخير» مجموعة من النصائح فيما يتعلق بالمنشورات التي غصَّ بها الفيسبوك بمناسبة عيد الأم، قائلاً: «حبيباتي الأمهات.. غالبية الصور التي تُلتقط لَكُنّ بدءاً من البارحة وحتى نهاية هذا اليوم، وخاصة صور "ماما قربي مشان تطلعي بالسيلفي" يلتقطها فلذات أكبادكن "الحناين" من أجل الفيس وليس محبةً الله وكيلكن يا خالاتي»،
اقرأ أيضاً
عودة أهالي "البويضة الشرقية" لقريتهم في "ريف حمص"
بعد غياب استمر لأكثر من سبعة أعوام، عادت 126 عائلة لقرية "البويضة" الشرقية بريف "القصير" في "حمص"، بعد تهجيرهم من قبل المجموعات المسلحة منذ عام 2012.
اقرأ أيضاً
عن أمهات يعشن على هامش عيدهن
للأمهات يوم، عيد، ذكرى، مناسبة، ومباركة، وربما أكثر. ولكن لتلك الأمهات اللواتي يعشن على هامش عيد الأم، بل وعلى هامش الحياة بأسرها، غصة، ألم، وحرقة وسيتحول عيدهن لمنفى وغربة وجودية، حيث تتمخض جراحهن ويتذكرن آلام الولادة من جديد، مرة تلو الأخرى. إنها جراح أم الشهيد والفقيد والبعيد والمُبعد والمصاب، وجراح أم ليست بأم، أو لم تعد كذلك، لقرار أخذته أو لم تأخذه، وطافت ندوبها فوق ذكرى ولدها.
اقرأ أيضاً
إلقاء القبض على سارق السيارات في دمشق وريفها
ألقت شرطة داريا وبالجرم المشهود القبض على شخص يمتهن سرقة محتويات السيارات عن طريق الخلع والكسر.
اقرأ أيضاً
جريمة قتل بـ"اللاذقية".. رموا جثته في وادي وسرقوا سيارته !
لم يعلم حمزة بدور (55 عاماً) أن صباح أمس سيكون الأخير الذي يودع فيه عائلته ويخرج إلى عمله على سيارة الإجرة التي يملكها.
اقرأ أيضاً