
"النيروز".. وجنون الأسعار !
يبدو أن قدر نسبة كبيرة من أبناء الجزيرة السورية الحرمان من الخضار والفواكه، حتى نهاية عطلة النيروز، حيث ارتفعت أسعار الخضار والفواكه في عدد من مدن الجزيرة دون سابق انذار.
اقرأ أيضاً
بلديات "عَ الورق".. مواطنون يتطوعون للعمل في أحيائهم !
انتظر الشاب "خليل ع" أشهر طويلة، لتسوية الحفر العميقة والغميقة، والأشبه بالوديان في شارع حيّه السكني، باء انتظاره بالفشل، وكسر الخاطر، فتطوّع مع أبناء الحي لتنفيذ المهمّة.
اقرأ أيضاً
عام جديد آخر من الحرب: لم تسقط سوريا و "لن"
يُتمِّ السوريون اليوم عامهم الثامن بعد أول صرخة نادت للفوضى مبطنة بما سمّيت "ربيع عربي" فغدا الربيع خريف كئيب وشتاء عواصف إنسانية ووطنية حقيقية، لم تتحقق آمالهم بأن يكون عمر أزمتهم سبع عجاف، ها هم يدخلون التسع العجاب ذاقوا فيها العذاب بكل أنواعه وأشكاله، شاهدوا فيها كيف يمكن لشاب أن يقتل أمه بعد انتمائه إلى "داعش"، وكيف تنهار مستشفيات ضخمة بشاحنات مفخخة، وكيف تنزف بلاداً دمها وأبنائها شهداء وجرحى ولاجئين ..
اقرأ أيضاً
طريق "حي القصور" في "بانياس".. "يا فرحة ما كملت" !
يحرص "إبراهيم ع" كثيراً على سيارته التي يعتاش من العمل عليها، فيسير على طريق "بانياس- حي القصور الشرقي" بهدوء كبير ليتجاوز الحفر المتتالية، رغم أنه طريق لم يمض على تعبيده أكثر من شهرين، يعني "الفرحة ما كملت معك يا برهوم".
اقرأ أيضاً
حادث سير يؤدي لإصابات في الحسكة
أصيب 25 شخصاً جراء تدهور حافلة نقل جماعي على طريق الشدادي- مركدا بريف الحسكة الجنوبي، تم نقل 16 منهم إلى أحد المشافي الخاصة بمدينة الحسكة.
اقرأ أيضاً
سوريا.. تجربة القرية النسوية الأولى
تدعوك الحرب وأشكال العنف المتمثلة بها للنأي بالنفس بعيداً، وللبحث عن ملجأ يشعرك بالأمان الذي اقتلعته الحرب المتأزمة منك. وتوصلك القدرة أحياناً والتصميم لخلق ذاك المأمن وصنع المعجزات.
اقرأ أيضاً
الـ"ببجي" تغزو اللاذقية !
ثماني ساعات كاملة يقضيها 22 شاب يومياً في اللعبة الشهيرة "ببجي" وأخرى تدعى "فورت نايت" في إحدى الصالات المختصة بألعاب الانترنت في حي الزراعة المجاور لـ"جامعة تشرين" في "اللاذقية".
اقرأ أيضاً
"سوق الهال" في "دير الزور".. هل بالإمكان أفضل مما كان ؟
تعود الحياة تدريجياً إلى محافظة "دير الزور"، وتشهد عودة الأهالي والأسواق إلى المدينة، بعد إعادة تأهيل وترميم "سوق الهال" في حي "الجبيلة"، عاد تجار الخضروات والفواكه إلى العمل في السوق منذ فترة ليست بقصيرة بعد معاناتهم السابقة من ضيق المكان في "شارع الوادي".
اقرأ أيضاً