"الإنتاج الدرامي".. بين كذبة "الصناعة" والجهل بالبديهيات!
كما تأثرت الكثير من قطاعات الإنتاج والصناعة سلباً بسبب الظروف في سوريا، كذلك عانت الدراما إنتاجياً وتسويقياً، لاسيما أنها واجهت حرباً خاصة من دول كثيرة، ومن فضائيات عديدة، رفضت بث المسلسلات السورية، وفي حال اشترتها فإنها تدفع أبخس الأثمان التي لا تتناسب مع الأسعار المتعارف عليها، ما منع الكثير من منتجي الدراما التلفزيونية السورية من المخاطرة بالإنتاج من أساسه، خاصةً إن لم يستطيعوا استرداد ولو قيمة التكلفة على أقل تقدير،
اقرأ أيضاًمهرجان سينمائي دولي بلا صالة عرض!
أرجوكم لا تستغربوا من تصريحات عمار أحمد حامد مدير المهرجانات في المؤسسة العامة للسينما خلال مهرجان خطوات السينمائي الدولي للأفلام القصيرة بأنه لا توجد في كل اللاذقية صالة للسينما، وأن جميع دور السينما الخاصة القديمة حوّلها أصحابها إلى مهن أخرى أو باتت مجرد صالات أفراح وأتراح، وأن أمله كلّه معقود على الانتهاء من ترميم صالة الكندي الذي طال انتظاره،
اقرأ أيضاً