
وسائل تواصل اجتماعي في مراحيض الكليات الجامعية السورية
في إطار معالجة مشاكل طلاب الجامعات السورية وخاصة كليات "الآداب" و"الإعلام"، وما أثير مؤخراً عن انقطاع الإنترنت بشكل نهائي وإتاحة مساحة أكبر للتعبير عن الرأي ودعم حرية الفكر.
اقرأ أيضاً
الجيش السوري يستهدف تجمعات نفطية بالشمال
أقرّ مصدر ميداني في الجيش السوري باستهداف خطوط تهريب النفط السوري في الشمال، بما يشبه التبني للغارات التي استهدفت ليل أمس، منطقة حراقات النفط في محيط بلدة ترحين في ريف حلب الشمالي، والتي تستخدم لتكرير النفط المهرّب من شرقي الفرات.
اقرأ أيضاً
أنقرة مضطربة.. بين انتهاء واستمرار عملية "نبع السلام"
في وقت أعلنت فيه أنقرة انتهاء "عملية نبع السلام" في سويا إلا أنها جددت اليوم مواصلة العملية، وذلك تماشياً حسب مصالحها، حيث أعلن مجلس الأمن القومي التركي، اليوم الثلاثاء، أن عملية "نبع السلام" شمالي سوريا ستتواصل حتى تحقق أهدافها.
اقرأ أيضاً
القبض على عصابة سرقة وكسر أقفال في دمشق
قامت عصابة في دمشق بعمليات سرقة لملايين الليرات من محال تجارية ومكاتب في مناطق عدة بدمشق، منها "القنوات – عرنوس – الحميدية – المرجة" عن طريق كسر الأقفال ليلاً.
اقرأ أيضاً
في بلد التعليم المجاني.. "الماجستير" لمن يملك النقود!
لا يمكن أن يمضي يوم واحد في سوريا دون أن يتندم الإنسان "العايش" فوق أرضها، على اللحظة التي خُلق فيها فوق هذه البقعة من الكرة الأرضية، وهذا الندم ليس اعتراضاً على البلاد بحد ذاتها، وإنما على الظروف السيئة التي يتفنّن المسؤولون في خلقها.
اقرأ أيضاً
الشؤون الاجتماعية.. وزارة بميزانية ضخمة دون رؤية تنموية!
على منوال "اتخاذ القرار.. وكيف تصنع "cv خرجت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل "ريما القادري" بعد 8 سنوات من انتشار البطالة في سوريا، لتطلق ثمانية مراكز تدريبية، في ثماني محافظات، لتدريب وتأهيل الشباب، من هم في عمر الدخول إلى سوق العمل.
اقرأ أيضاً
السيناريو الجديد الذي ستعتمده الخوذ البيضاء في إدلب
تناقلت معلومات تفيد بأن مجموعة "الخوذ البيضاء"، بالتعاون مع مليشيا “هيئة تحرير الشام” تحضر لهجوم كيماوي مزيف جديد في منطقة خفص التصعيد في إدلب.
اقرأ أيضاً
زيادةُ الرواتب و الدولار .. أوسطهما مُرّ!
«هذا المتوقّع!» بهاتين الكلمتين عبّرت "ريم" _موظفة قطاع حكوميّ_ عن استعدادها مسبقاً لمواجهة زوبعة الأسعار بعد زيادة الرواتب التي صدرت منذ ثلاثة أيام، والتي كانت كفيلةً لأن ترفع أسعار معظم السلع بزيادة ليست بقليلة، فبعد أن كانت الذريعة "الدولار"، اليوم لا يعبرُ سمعك في السوق إلا كلمة "زيادة" !.
اقرأ أيضاً