
"حساب تجاري وحملات إغاثة" لمساعدة متضرري الحرائق
للتخفيف من آثار الحرائق التي اندلعت منذ فجر الجمعة الماضي في مناطق الساحل السوري، أطلقت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهل
اقرأ أيضاًطرطوس.. القبض على عدد من متسببي الحرائق المدينة
ألقى قسم شرطة طرطوس القبض على 14 شخصاً مشتبه في تورطهم بإشعال عدد من الحرائق التي اندلعت في المحافظة خلال الأيام الماضية.
اقرأ أيضاً
بـ«صاروخ حراري».. مقتل أحد قادة الميليشيات في «عفرين»
قتل أحد قيادات ميليشيا "فرقة الحمزة"، نتيجة لاستهداف سيارته بـ "صاروخ حراري"، بالقرب من قرية "براد"، التابعة لمدينة "عفرين"، بريف حلب الشمالي الغربي.
اقرأ أيضاً
«الزراعة» تعلن إخماد كافة الحرائق في «الساحل السوري»
بعد معاناة استمرت لثلاثة أيام مع حرائق استعرت في الساحل السوري، طالت شجر الزيتون والسنديان والأرز والحمضيات والبيوت البلاستيكية وحولت كلشيء لرماداً، ولم يسلم منها الحجر والحيوانات، وتسببت بنزوح الكثير من أهالي الأراضي الزراعية، وربما ستسبب في الأيام المقبلة مجاعة لمن يعتاشون على هذه المحاصيل الزراعية، وربما لسوريا ككل، نيران لم يعرف أسبابها، ومن وراءها بعد.
اقرأ أيضاً
«أبخازيا - كراجات»
أشعل خبر تبادل التمثيل الدبلوماسي بين سورية والدولة المعزولة عن العالم الخارجي وغير المعترف بها "أبخازيا"، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، ليتلقف الجمهور كلمة "السماح بالدخول بدون تأشيرة"، وينسى البحث في بقية تفاصيل الخبر، وراحت المنشورات المعرفة بجمال الطبيعة وسحرها وطبيعة الاقتصاد في الدولة التي لا يعترف بوجودها سوى خمسة دول في العالم من بينهم سوريا، ليصدم الجمهور تالياً بنبأ عدم وجود مطار في الدولة التي تحولت إلى "حلم يقظة"، بالنسبة للسوريين الذين يأملون بمكان سكن مكتمل الخدمات، لكن كيف تلقى الفريق الحكومي مثل هذه المنشورات..؟، وهل تأثر أصحاب الحقائب الوزارية الخدمية بالكم الهائل من تذمر سكان سوريا من سوء أداء وزاراتهم..؟.
اقرأ أيضاً
يا «٨٥٠ مبروك».. «بس ليش؟!»
أشعل خبر تبادل التمثيل الدبلوماسي بين سورية والدولة المعزولة عن العالم الخارجي وغير المعترف بها "أبخازيا"، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، ليتلقف الجمهور كلمة "السماح بالدخول بدون تأشيرة"، وينسى البحث في بقية تفاصيل الخبر
اقرأ أيضاً
صهريج بنزين خاص بالأطباء والقضاة والضباط في دمشق
خصصت محافظة دمشق اعتباراً من اليوم، صهريج بنزين خاص بالأطباء والقضاة والضباط للتخفيف من حدة الازدحام الحاصل أمام محطات الوقود.
اقرأ أيضاً
65 ألف عائلة تضررت نتيجة الحرائق في الساحل السوري
يمسح "أبو مصطفى" دمعته الممزوجة بدخان الحرائق وهو يتكلم لجريدتنا عن هول الحرائق «لن ننسى أبداً السياسات التي كانت تمارس ضدنا لهدم زراعتنا من أجل تسهيل عمل بعد التجار بقصد الاستيراد واليوم اكتمل معهم الحظ واحترق كل شيء فليفرح "تجار الحرب" بثروات جديدة بعدما دمرت ثرواتنا الوحيدة».
اقرأ أيضاً