
رحلة عودة بعد نزوح مرير
أن تكون لاجئاً، يعني أن تكون في عين العاصفة، في مهب الريح، في تجاذبات السياسية ودهاليزها، التي أودت بالسوريين للجوء والنزوح بعيداً عن بيوتهم ومناطقهم، إلى مناطق دون بيوت تقِيهم برودة التسوية السياسية التي ينتظرونها للعودة.
اقرأ أيضاً
"معاقو طرطوس" محكومون بالبيروقراطية !
انتظر "جهاد" المسرح من دورة 102 والمصاب بشظايا متفجرة في الرأس واليدين والقدم اليمنى سبع ساعات على دور لجان فحص المعاقين، علماً أنه كان من أوائل الواصلين إلى مركز الفحص في مديرية الصحة القديمة، ولكنه لم يتمكن من إتمام العرض على اللجنة بحجة تأخر الوقت، حيث طلب منه العودة في الأسبوع القادم.
اقرأ أيضاً
الخطيب يعود إلى المنتخب
أعلن المدرب الوطني "فجر إبراهيم" استدعاء المهاجم المخضرم "فراس الخطيب"
اقرأ أيضاً
على طريق دمشق.. وعلى طريقتها
وأنت تسير في أحد شوارع دمشق أياً كان المستوى المعيشي لأهلها، فلن تستطيع أن تغمض عينك عن بضعة مشاهد، أو أن تسد أذنيك عن "كمشة" أحاديث لابد أن تسمعها، فمثلاً البارحة بعد أن اشتكت "الفأفيل" المتراكمة في قدمي بانتظار أي وسيلة تقلني للمنزل حتى لو كانت "حمارة عرجاء" (علماً أنها حتى هي الأخرى مفقودة).
اقرأ أيضاً
إياد عثمان يأتمن ليندا على موسيقاه ويرحل
تستطيع الفنانة السورية "ليندا بيطار" أن تسحر بأدائها مستمعيها، هي التي لم تتوقف يوماً عن إصدار الأغاني الراقية التي ترتفع بالذائقة وترسم لها خطها الخاص في عالم الغناء الذي بات ممتلئاً بأصواتٍ من ضجيج.
اقرأ أيضاً