" خيار وفقوس " في تنفيذ الإعفاءات الضريبية
تمكنت الحرب من وضع العصي في عجلات عربة النمو الاقتصادي، ولكن لا بد من وضع حصان قوي أمام تلك العربة قادر على جرها وإعادة دوران عجلاتها وليس ذلك الحصان إلا القطاع الصناعي الذي أثبت أن التاريخ التنموي في جميع البلدان المتقدمة اقتصادياً هو القاطرة الحقيقية للتنمية الشاملة.
اقرأ أيضاًلهذا السبب فشلنا بعملية التصدير للخارج
أكد المهندس حسام نشواتي رئيس مجلس إدارة الجمعية السورية للتسويق في تصريح خاص لـ " جريدتنا" أن التسويق التجاري يتميز بخصوصياته التي تجعله أحد مكونات العمل التجاري والاقتصادي والاجتماعي السوري مبيناً حجم المشاكل و الصعوبة التسويقية الكبيرة مع الدول العربية والأجنبية لعدم قدرتنا على مواكبة العالم والتطور بشكل عام.
اقرأ أيضاًوعود من المركزي بظهور الـ 50 ليرة المعدنية قريباً
أكد النائب الأول لحاكم مصرف سورية المركزي الدكتور محمد إبراهيم حمرة أن المركزي يقوم شهرياً بضخ كميات من فئة الخمسين ليرة المعدنية مقابل سحب ما يماثلها من الفئة الورقية.
اقرأ أيضاًمجلس محافظة طرطوس يمنع الصحفيين من حضور جلساته
منع مجلس محافظة طرطوس حضور الصحفيين جلسته الأخيرة التي أقيمت أمس بحجة أنها جلسة خاصة نوقش فيها كيفية توزيع مليار ليرة وردتهم من وزارة الإدارة المحلية كإعانة، ودفع اختلاف أعضاء المجلس حول كيفية توزيع المبلغ بين الوحدات الإدارية باتخاذ قرار منع السماح للصحفيين بحضور هذه الجلسة.
اقرأ أيضاًقسد في مواجهة "فوبيا العشائر"
تشكل العشائر العربية الثقل الأكبر في المحافظات الشرقية من سوريا، وإن كانت "قوات سوريا الديمقراطية"، تحاول تصنيع "وجهاء عشائر"، على مقاس مزاعمها الإعلامية من خلال منح صفات أو مناصب عشائرية لشخصيات موالية لها، بما يفضي لاحقا للحديث عن "دعم عشائري للإدارة الذاتية"، فإن الواقع المعاش في ريف دير الزور الواقع إلى الشرق من نهر الفرات، يؤكد أن الميليشيات المدعومة من قبل التحالف الأمريكي لا تملك تأييداً أو حاضنة شعبية إلا من شريحة ضيقة جداً من المكون الكردي، فالممارسات التعسفية والطريقة التي تدير بها المنطقة لا تختلف كثيراً عن الطرق التي أدارت بها الميليشيات المسلحة المنطقة حين تواجدها فيها، والفارق الوحيد إن طموحات "قسد" الانفصالية، مبنية على أساس عرقي لا ديني، كما كان حال تنظيم "داعش"، ومن قبله الميليشيات المرتبطة بـ "جبهة النصرة".
اقرأ أيضاًالشوارع محلات لبيع "البالة" في "الحسكة"
انتشرت ظاهرة بيع ملابس "البالة" في مدينة "القامشلي" بشكل كبير، وقد غيّر الكثير من أصحاب المحلات مهنهم وبضاعتهم، لتتحول إلى بضاعة اليوم والعصر وهي "البالة".
اقرأ أيضاًعودة دفعة جديدة من المهجرين السوريين
عادت بالأمس، دفعة جديدة من المهجرين السوريين عبر ممر جليغم بريف حمص الشرقي، تقلهم سيارات مع أمتعتهم قادمين من مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية في منطقة التنف حيث تنتشر قوات احتلال أمريكية منعت عودتهم لأكثر من أربع سنوات إلى مناطقهم.
اقرأ أيضاًالتسليف يرفع سقف القرض إلى مليون ليرة
أصدر مصرف التسليف الشعبي قراراً بخصوص طلبات القروض المقدمة قبل صدور قرار رفع سقف القرض إلى مليون ليرة، وحصل المتعامل على موافقة بالمنح ولم يتم تنفيذها، بأنه يمكن إعادة دراسة طلب القرض بناء على كتاب خطي من طالبه وفق سقفه الجديد (مليون ليرة).
اقرأ أيضاً