
السياسيات النقدية الحكومية غير مفهومة
مازلنا ومنذ أشهر ونحن كمواطنين نتحمل هذه العبثية في تحديد سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية الأمر الذي أصاب الأسواق السورية بالشلل الكامل لانعدام إمكانية التسعير فيما بين التجار والمواطنين والتجار أنفسهم الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار إضافة لاحتكار بعض المواد في السوق المحلية.
اقرأ أيضاً
الحكومة تدعم كيلو الدقيق التمويني بمبلغ 222 ليرة
اعتبر مدير المؤسسة السورية للحبوب يوسف قاسم أن بيع الطحين بالسعر المدعوم للمخابز يمكّنها من بيع ربطة الخبز بسعر 50 ليرة، موضحاً بأن كلفة إنتاج الطن متغيرة في كل عام وليست ثابتة لكنها انخفضت بعد دمج المؤسسات الثلاثة “الصوامع والمطاحن والحبوب” والموازنات التقديرية وإلغاء الازدواجية بالعمل.
اقرأ أيضاً
هل تستطيع «قسد» تهديد معلمها.. ?!
اتهم القائد العسكري العام لميليشيا "قسد"، "مظلوم عبدي"، الولايات المتحدة بأنها "باعتهم"(قصداً قسد)، وهدد واشنطن بعقد بصفقة مع "روسيا " و "دمشق".
اقرأ أيضاً
الأونصة الذهبية تلامس المليون ليرة
ارتفعت أسعار الذهب في سورية خلال الأسبوع الماضي، ليسجل الغرام الذهب ارتفاعاً بنسبة بلغت نحو 1.5% بعد إرتفع بمقدار 400 ليرة ما بين 5 و 12 تشرين الأول.
اقرأ أيضاً
تقليص فاتورة الاستيراد بهذه الطريقة ؟؟؟
حددت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية مجموعة من السلع التي ترغب الحكومة في تصنيعها استنادا إلى وزنها في المستوردات إلى الاعتبارات الاقتصادية، بهدف تحديد القطاعات المستهدفة بالإحلال بالشكل الذي ينسجم مع التوجهات التنموية القطاعية للحكومة، ولقطاعات رائدة تمتلك مقومات النمو والتطور.
اقرأ أيضاً
«اتفاق أضنة».. كمخرج لـ«أنقرة» من مأزق «الآمنة»
بعد أشهر طويلة من التنسيق والتشاور واللقاءات بين المسؤولين الأتراك والأمريكيين حول إقامة "المنطقة الأمنة"، حسم الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" خياره في أنّ بلاده لن تشارك في أيّة عملية عسكرية في "شرق الفرات"، وأنّ قواته ستنسحب من مواقع في الشرق السوري.
اقرأ أيضاً
«العدوان التركي» الخسائر والضحايا حتى اللحظة
خسائر المعركة الشمالية أو ما أطلق عليها عملية «نبع السلام» من "العدوان التركي" تستمر، ويتزايد معها عدد الضحايا المدنيين والمهجرين من مناطق الاشتباك.
اقرأ أيضاً
عصابة سرقة "ضاحية الأسد" بقبضة القوى الأمنية !
ألقي القبض على 5 أشخاص دون السن القانوني يمتهنون سرقة السيارات عن طريق الخلع والكسر في "ضاحية الأسد" بريف دمشق، وتم إحضارهم إلى المركز بعد نصب الكمين اللازم لهم وهم (ك. س) و (م. ع) و (م. ب) و (ا. ط) و (م. ب ).
اقرأ أيضاً