في «بانياس».. ينام قرير العين بعد فوزه بجائزة المازوت !
على خلاف ما كان يشاع خلال توزيع مازوت التدفئة في القرى المجاورة لقرية "بعمرائيل" في مدينة "بانياس" من خطأ في عداد سيارات التعبئة، تمكن رب الأسرة "محمد علي" من تعبئة /100/ ليتر من مازوت التدفئة بكمية صحيحة، وكأنه حصل على الفوز العظيم.
اقرأ أيضاًتقنين الكهرباء سيكون منظماً وغير عشوائياً
أكد وزير الكهرباء "محمد زهيرخربوطلي" تحسن الوضع الكهربائي، وبأنه أصبح مقبولاً للمواطنين، وإن ارتفاع الأحمال بحدود 1500 ميغا، أي من 3200 إلى 4600 ميغا، جاء نتيجة انخفاض الحرارة.
اقرأ أيضاًعن هاجس تأمين «مازوت التدفئة» في «بانياس» !
«دخيلك شو بهمني أحزاب الجبهة وين مكاتبهم بطرطوس، أو شو هنن بالأساس أسماء أحزاب الجبهة، أنا كل همي حالياً الـ /100/ ليتر مازوت وكيف رح أحصل عليهم لأن برد الطقس وصار لازم نركب الصوبا»، هي الكلمات الوحيدة التي نطلق بها رب الأسرة "باسم حبيب" خلال محاولة سؤاله عن أحزاب "الجبهة الوطنية التقدمية"، وهذا حال عشرات العائلات في مدينة "بانياس".
اقرأ أيضاًفي ارتفاع «الدولار».. «الكبير» يبتلع «الصغير» !
ارتفاع الأسعار خلال اليومين الماضيين إلى حد فاق قدرات المواطن المعتر المعتمد على راتبه الوظيفي، نتيجة ارتفاع سعر الدولار وانخفاض قيمة الليرة السورية، أعاد الذاكرة بالسبعيني "محمد بربر" إلى سبعينيات القرن الماضي حين كان يقف على الدور أمام المؤسسة الاستهلاكية ليحصل على علبة المحارم أو ليتر الزيت أو تنكة السمنة.
اقرأ أيضاًمكبات القمامة في دير الزور تكتظ .. والأهالي تحتج!!
يعاني أهالي دير الزور من التلوث الناجم عن حرق القمامة وسط المدينة بعد تكدسها لفترات طويلة، خاصة عند تجمع المدارس بالقرب من سور مدرسة "عدنان عكاظ"، المكب الذي اعتاد عليه سكان الحي على رمي القمامة فيه بشكل مستمر طوال النهار دون الالتزام بمواعيد رمي القمامة، الأمر الذي يعيق عمل البلدية على حد تعبيرها.
اقرأ أيضاً«جوري ديب».. تجربة استشفاء سيئة في مشفى «أطفال طرطوس»
لم تشفع الثلاث سنوات والنصف من عمر الطفلة "جوري ديب" لها لتلقى الرعاية الجيدة والإنسانية في مشفى الأطفال بـ"طرطوس"، الذي لم يمضي على افتتاحه بضعة أشهر بعد حوالي أثني عشرة عاماً على التأخر،
اقرأ أيضاًطرطوس.. طريق محوري يخدم 70 أسرة ما يزال ترابياً في "كفرفو"
يحسب "سلمان الجميل" ألف حساب عندما يسير على الطريق الرئيسي في قريته أو ما يعرف بطريق "حارة الخط" الترابي السيئ الذي يخدم حوالي /70/ منزل في قرية "كفرفو"، وهذا أضاف عليه أعباء مادية جراء استهلاك الكثير من الأحذية، ناهيك عن أجور المواصلات المضاعفة التي يتقاضاها السائقين في حال قبلوا عبوره، كما أنه يصبح مستنقع موحل مع هطول الأمطار.
اقرأ أيضاًهل أساتذة الجامعات معفون من الاحتياط؟
استنكر حملة الدكتوراه في الجامعات السورية قرار منعهم من المشاركة بمسابقة أعضاء الهيئة التدريسية، التي طال الإعلان عنها وتأخر عن موعدها المقرر مطلع الشهر بحسب تصريح سابق لوزير التعليم العالي.
اقرأ أيضاً