في «طرطوس».. شرخ بين «التاجر» و«المستهلك» والحق «عَ الدولار» !
كما تفعل جميع ربات المنازل بالاستفسار عن سعر مدفأة الغاز في عدة محال تجارية متخصصة ببيع الأدوات الكهربائية المنزلية، فعلت "مادلين عكاري" في تمام الساعة العاشرة صباحاً، ولكن حين استقرت على السعر المناسب لقدرتها الشرائية في تمام الساعة الثانية عشرة ظهراً فوجئت بارتفاع السعر /2500/ ليرة، مما اضطرها للعزوف عن الفكرة ليوم أخر يكون فيه سعر الدولار أكثر استقراراً.
اقرأ أيضاًفتاة تتحول إلى شاب.. ويعلن عن موعد خطوبته !!
شهدت محكمة الاستئناف المدنية الثالثة في حمص، سابقة قضائية هي الأولى من نوعها تضمنت تغيير جنس مواطنة من أنثى إلى ذكر بعد أن طالبت بالأمر مرات عديدة.
اقرأ أيضاًحيلٌ جديدة لسرقة المازورت !!
شهدت عمليات توزيع مادة الماوزت في دمشق، أساليب سرقة جديدة من قبل موزعي المادة الذين تلاعبوا بكميات التوزيع بطريقة جديدة راح
اقرأ أيضاًمحافظة النكت الساخرة تتحول لوكر للحشيش والمخدرات
أصبحت تجارة المخدرات في حمص خلال سنوات الحرب أكثر تنظيماً واستقراراً في ظل موقعها المتوسط وحدودها الكبيرة وعدم السيطرة على هذه الحدود لإنتشار بعض الفاسدين جعلها ممراً رئيسياً لهذه التجارة في الشرق الأوسط ومركز توزيع لدول الخليج والعراق ولبنان والأردن وصولاً لمصر ودول أخرى.
اقرأ أيضاًزيادةُ الرواتب و الدولار .. أوسطهما مُرّ!
«هذا المتوقّع!» بهاتين الكلمتين عبّرت "ريم" _موظفة قطاع حكوميّ_ عن استعدادها مسبقاً لمواجهة زوبعة الأسعار بعد زيادة الرواتب التي صدرت منذ ثلاثة أيام، والتي كانت كفيلةً لأن ترفع أسعار معظم السلع بزيادة ليست بقليلة، فبعد أن كانت الذريعة "الدولار"، اليوم لا يعبرُ سمعك في السوق إلا كلمة "زيادة" !.
اقرأ أيضاًأزمة الغاز تعود إلى الواجهة من جديد !!
عادت أزمة الغاز إلى الواجهة مجدداً في أغلب أحياء دمشق، وبدأت عملية "تشليف" الأسعار من قبل مراكز التوزيع، وأصبح سعرها (5) آلاف ليرة سورية وفق البطاقة الذكية، و(7) آلاف ليرة تباع في السوق السوداء من دون البطاقة الذكية.
اقرأ أيضاً«طرطوس».. قرية «عين الزبدة» تعاني قلة الخدمات المفقودة !
يشكوا أهالي قرية "عين الزبدة" عدم وجود شبكات صرف صحي تخفف عنهم عناء التلوث المفروض عليهم، كما يشكون مشاكل شبكات الهاتف والطرق العامة في القرية.
اقرأ أيضاًعفواَ يا سيادة الوزير... «لا تغشوا الناس بحملات مكافحة ارتفاع الأسعار»
منذ أن كشفت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك عن حملة جديدة جدية لمكافحة ارتفاع الأسعار، حتى استبشر الشعب الطيب البسيط بحملتكم الكريمة، وكلهم أمل أن تسهم في حمايتهم من جشع التجار ولهيب الأسعار، فالناس ما عادت تملك طاقة على تحمل الأزمات الاقتصادية بعد كل الكوارث التي لحقت بها.
اقرأ أيضاً