هكذا تستعر الحرب الإعلامية بين تركيا والسعودية
تدور حرب إعلامية بين السعودية تركيا، لا مثيل لها، بدأت مع الأزمة الخليجية بين الرياض والدوحة المدعومة من أنقرة، واستعرت بعد اغتيال الإعلامي السعودي جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودية في إسطنبول.
اقرأ أيضاًاحتجاجات لبنان التي أحرجت الإعلام الحرّ!
مع اندلاع الاحتجاجات في لبنان تشرين الأول 2019، استطاعت "صحافة المواطن"، عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، منافسة وسائل الإعلام التقليدية في الوصول إلى الجمهور، بسبب سرعته في تناول الأخبار ومقاطع الفيديو، بينما يؤخذ على المحطات التلفزيونية تحيّزها لشخصيات سياسية أو اقتصادية مستهدفة من قبل المحتجين.
اقرأ أيضاًالتساهل يوصل المشروبات الكحولية إلى أيدي المراهقين في باب شرقي
أضاءت صحيفة تشرين المحلية على ظاهرة وصول المشروبات الروحية إلى المراهقين داخل البارات وضمن الأزقة في منطقة باب شرقي دون حسيب أو رقيب.
اقرأ أيضاًأحدث التصريحات بشأن أزمة الغاز في سوريا!
نقلت صحيفة تشرين في عددها الصادر تصريحات جديدة لمعاون مدير فرع دمشق لتوزيع الغاز عبد اللطيف كدور، حول سبب أزمة الغاز، بعد أن ذكّرت بتصريحات أدلى بها كل من كدور ومدير عام شركة المحروقات مصطفى حصوية، أواخر العام الفائت، أكدوا فيها أن الأمور إلى انفراجٍ قريب، وخلال أسبوع ستخف الازدحامات وسيحصل الجميع على مستحقاتهم!.
اقرأ أيضاًمسابقة «التربية» بين مرونة «العزب» وبيروقراطية «التعليم العالي»
تناولت صحيفة "الوطن" السورية قضية معاناة خريجي كلية التربية الجدد أثناء تقدمهم إلى مسابقة وزارة التربية في الحصول على مصدقة تخّرج، والتأخر في الحصول عليها، ماقد يتسبب في إمكانية عدم تقدمهم إلى المسابقة.
اقرأ أيضاًمياه ملوثة في ريف دمشق والمتهم.. التقنين!
هاجمت صحيفة "تشرين" السورية مديرية صحة ريف دمشق ومؤسسات رسمية في جديدة الوادي والأشرفية، إثر ارتفاع حالات التسمم في هذه المناطق إلى 300 حالة منذ بداية العام الجديد، بسبب تلوث المياه.
اقرأ أيضاًوسائل تواصل اجتماعي في مراحيض الكليات الجامعية السورية
في إطار معالجة مشاكل طلاب الجامعات السورية وخاصة كليات "الآداب" و"الإعلام"، وما أثير مؤخراً عن انقطاع الإنترنت بشكل نهائي وإتاحة مساحة أكبر للتعبير عن الرأي ودعم حرية الفكر.
اقرأ أيضاًسَهر حكومي خدمةً للمصلحة العامة !
لا تقتصر العلاقة بين أعضاء الفريق الحكومي في مقاطعة "هونولولو" على الاجتماعات واللقاءات الرسمية، إنّما تتعدى ذلك وتتجاوز علاقة العمل إلى سهرات ولقاءات ليلية ربّما لخدمة المصلحة العامة في تلك المقاطعة، من يدري؟ أو يبدو أنّ ساعات العمل الحكومية في تلك المقاطعة غير كافية لإنجاز كافة الأعمال!
اقرأ أيضاً