أرقام متضاربة حول تكلفة السكن البديل لمشروع المرسوم 66 !
كشف فيصل سرور عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق عن حاجة المحافظة إلى (120) مليار ليرة سورية لإنجاز حوالي خمسة آلاف مسكن بديل للمواطنين الذين تم إخلاؤهم خلف الرازي في إطار مشروع المرسوم 66 بوسطي 24 مليوناً للشقة الواحدة وهذا المبلغ غير متوافر في الوقت الحالي.
اقرأ أيضاًالسويداء تشكو حرمانها من الباصات الصينية
اعترض عضو مجلس محافظة السويداء أدهم العطار على عدم تخصيص السويداء من الباصات الصينية والبالغة 100 باص نقل داخلي.
اقرأ أيضاً"مكالمة" قد تنهي الحرب التجارية بين "أمريكا" و"الصين"
كشف وزير الخزانة الأمريكي، "ستيفن منوتشين"، للصحافيين أنه يتوقع إجراء مكالمة هاتفية جديدة مع المسؤولين الصينيين هذا الأسبوع، في إطار استئناف المناقشات الخاصة بالاتفاق التجاري.
اقرأ أيضاًمدينة لـ"الذهب" في سوريا
كشف عضو المكتب التنفيذي لمجلس محافظة حلب، "كميت عاصي الشيخ"، أن إنشاء مدينة للذهب في "حلب" هو فكرة قيد الدراسة وانبثقت عن اللجنة الاستشارية للمدينة.
اقرأ أيضاًملونات ممنوعة تدخل في تصنيع البوظة..
ضبطت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في اللاذقية منشأة في حي المشاحير لصناعة البوظة والمرطبات غير مستوفاة للشروط الصحية وتستخدم موادا ممنوعة وملونات محظورة.
اقرأ أيضاًزيادة الرواتب للعاملين في الدولة ستترواح بين 25 إلى 50%
ثلاث سنياريوهات رددت لزيادة الرواتب على طاولة الحكومة وكان ملخصها سيناريومتفائل تصل فيه نسبة الزيادة إلى مئة بالمئة واعتبرناه آنذاك طوباويا بعيد المنال وسيناريو ثان أطلقنا عليه بانه خيار واقعي وممكن يتمثل بزيادة ما نسبته خمسين بالمئة..وسيناريو ثالث تتوقف الزيادة فيه عند عشرين بالمئة وأسميناه بالسيناريو المحبط لأنه يحدث فارقا كبيرا على اعتبار أن أكثر الدراسات التقشفية عن متوسط حاجة الأسرة السورية يصل إلى 200 ألف ليرة.. لكن على ما يبدو وبحسب فإن السيناريوهات التي باتت على طاولة الحكومة اليوم لزيادة الرواتب والاجور بقيت بين السيناريوهين الواقعي والمحبط .
اقرأ أيضاًتباطؤ الاقتصاد الصيني إلى أدنى مستوياته منذ عقود
تباطأ نمو الاقتصاد الصيني إلى أدنى مستوياته منذ 3 عقود مسجلا نسبة 6.2% في الربع الثاني من العام بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي بحسب أرقام رسمية صدرت الإثنين.
اقرأ أيضاًمن جديد ....حماة تواجه أزمة بنزين خانقة
عادت أزمة البنزين مع بداية الشهر الجاري إلى محافظة حماة عموماً ومركزها خصوصاً، وعادت السيارات العامة والخاصة تصطف بأرتال وطوابير أمام المحطات ولساعات طويلة كي يتسنى لأصحابها ملء خزانات سياراتهم بـ20 لتراً بموجب البطاقة الذكية أو بـ40 لتراً من بنزين الأوكتان وبالسـعر الحر.
اقرأ أيضاً