الذهب يقلص خسائره
تمكن الذهب من تقليص خسائره عقب تراجعه أكثر من 1%، مع تحبيذ المستثمرين آمان المعدن بعد تقارير بأن "واشنطن" تدرس إلغاء إدراج شركات صينية بالبورصات الأمريكية.
اقرأ أيضاًهل تهتم الحكومة بمعيشة المواطن ؟!
مما لا شك فيه أن معيشة المواطن هي آخر أهتمامات الحكومة في الفترة الأخيرة فمن الملسم به أن دخل المواطن السوري وخاصة الموظف قد انخفض إلى 10% من دخله قبل الحرب على سوريا دون أي زيادة في الدخل وفي ظل ثبات في مستوى الرواتب والأجور مع ارتفاع كافة تكاليف الحياة ونخص بالذكر المواد الغذائية حيث ارتفعت في بعض الأحيان إلى عشرون ضعفا وأجور السكن إلى ما يقارب خمسة عشر ضعفا عن أسعارها ما قبل الحرب.
اقرأ أيضاً«الدولار» في حماة يتعدى نظيره في الشمال
حالة من التخبط تصيب أسواق حماة الشعبية المتعارف عليها بأنها الأرخص مقارنة مع أسواق المحافظات السورية الأخرى، فسوق العملات الصعبة أثر بشكل سلبي مباشر على السلع والمنتجات ما وما بين ارتفاع وانخفاض سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الليرة السورية، خلال الأيام الماضية، أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية في المدينة.
اقرأ أيضاً"دمشق" تلغي مناقصة لـ"القمح" !
ألغت "دمشق" مناقصة لمبادلة 100 ألف طن من القمح السوري الصلد بقمح لين قدره 100 ألف طن لصناعة الخبز للتوريد من روسيا بحسب ما كشفه مصدر حوكي سوري لوكالة "رويترز".
اقرأ أيضاًأسعار النفط مستقرة
بقيت أسعار النفط بعد أن هبطت في الجلستين السابقتين بفضل مخاوف في القطاع تتعلق بزيادة الإمدادات ومؤشرات على تباطؤ الطلب.
اقرأ أيضاًخلية الأزمة .. ترفع سعر الدولار وسط حلم الثبات
يرتبط اسم "خلية الأزمة" في أذهان السوريين، بتلك التي تم تشكيلها منذ بداية الحرب في سوريا، من كبار الشخصيات الاقتصادية والسياسية، لمواجهة كل الأزمات التي بات يواجهها وبالذات على الصعيد الاقتصادي، إذ أنه شكل قبل نحو شهر خلية أزمة لمواجهة نقص البنزين والغاز، وضمت رئيس الحكومة وعدد من الوزراء، وهي التي لم تنته حتى الآن، ومن ثم تم الإعلان عن تشكيل خلية أزمة أخرى لمواجهة ارتفاع الدولار، ليتم صدور قرار شبه مفاجئ وهو تحديد سعر الصرف الدولار مقابل الليرة السورية بـ 435 في موزانة 2020، وهذا أن دل يدل على تدهور الليرة السورية، والفشل الكامل في القرارات المتخذة من قبل الحكومة السورية بحسب محللين اقتصادين.
اقرأ أيضاًأزمة غاز تلوح في الأفق
عادت أزمة الغاز تلوح في الأفق في ريف دمشق، وبأكثر من منطقة وحتى داخل المدينة؛ الأمر الذي جعل البعض يطرح سؤالاً محقاً: كيف سيكون الحال مع دخول فصل الشتاء الذي يزداد فيه استهلاك هذه المادة التي كانت متوفرة بكثرة خلال الأيام القليلة الماضية، فما الذي حدث؟!
اقرأ أيضاً