«قسد» تشن حرباً ضد «بسطات المحروقات»
قررت "قوات سوريا الديمقراطية"، العمل ضد "بسطات المحروقات"، التي باتت مهنة يعيش منها عدد كبير من السكان المحليين في المناطق التي تحتلها "قسد"
اقرأ أيضاً«الطابور الخامس» وحكاية معيشة المواطن السوري !
«ما بين طابور الصراف الآلي وطابور الغاز وطابور السكر والرز قضينا معظم وقتنا، وبالأخير بسألك رب العمل ليش عم تهرب من دوامك كل يوم»، هيك ببساطة يقضي معظم السوريين أوقاتهم اليومية متفرغين ومتناسين كل مجريات الحياة الأخرى، حيث لم يبقى هم لرب الأسرة كما يقول "باسل وفيق" إلا الحصول على دور في أي طابور معيشي يومي.
اقرأ أيضاًفي «طرطوس».. ابن يقدم على قتل أمه
ورد إخبار إلى فرع الأمن الجنائي بطرطوس بوجود إمرأة مقتولة داخل أحد المنازل بـ"حي الإنشاءات"، وعلى الفور توجهت الدوريات اللازمة إلى مكان الحادث حيث شوهدت إمرأة مقتولة ضمن منزلها وحدد الطبيب الشرعي سبب الوفاة "الخنق".
اقرأ أيضاًانخفاض «محصول القمح» لم يكن خلال سنوات الحرب فقط !
تبين الإحصائيات الصادرة عن وزارة الزراعة أن متوسط إنتاج القمح في سوريا نحو "4- 5" مليون طن قبل الأزمة
اقرأ أيضاً«نقابة الأطباء» لا تستطيع التدخل بالأخطاء الطبية
نفت نقيب الأطباء في سوريا، وجود أخطاء طبية في البلاد، وأن التقارير التي تتحدث عن "كثرة الأخطاء الطبية" هو غير دقيق".
اقرأ أيضاً«مخيم التوينة».. أعداد متزايدة والامراض الجلدية تنتشر !
تؤكد مصادر أهلية في "مخيم توينة"، الواقع بريف "الحسكة" الغربي، أن الحالة الصحية المقدمة للنازحين المقيمين في المخيم الخاضع لسيطرة لـ "قوات سوريا الديمقراطية"، والمعزول عن مناطق محافظة "الحسكة"، بسبب القيود الأمنية التي تفرضها "قسد"، على النازحين.
اقرأ أيضاً«مشفى المالكية» في مهب إهمال «قسد» والمنظمات !
توقفت المساعدات الطبية التي كانت تقدم من المنظمات لـ "المشفى الوطني"، بمدينة "المالكية"، بريف "الحسكة" الشمالي الشرقي، توقفت ما أثر على الخدمات الطبية المقدمة لمصابي الأمراض المزمنة الذين يتلقون العلاج في المشفى الذي تسيطر عليه "قوات سوريا الديمقراطية"، إلا أن مرضى "الفشل الكلوي"، يعتبرون من أكثر المتضررين.
اقرأ أيضاًلا «إدلب» بعد «إدلب» !
هي المنطقة التي جذبت اهتمام "الغريب قبل القريب"، تحول من خضراء إلى رايات سوداء، وفي بعض مناطقها "حمراء" يتوسطه "هلالٌ ونجمة"، تدخل بها "القاصي والداني"، وتحولت إلى مركز تجميع للمسلحين الخارجين من مناطق التسويات بعد رفضهم للدولة السورية.
اقرأ أيضاً