تعزيزات أمريكية جديدة إلى الداخل السوري.. ما التفاصيل ؟
دخلت فجر اليوم، قافلة عسكرية أمريكية مؤلفة من 55 شاحنة تحمل معدات عسكرية ولوجستية من "معبر اليعربية"، الواقع بريف الحسكة الشمالي الشرقي، والذي يقابله في الجانب العراقي "معبر ربيعة"، وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "جريدتنا"
اقرأ أيضاًالنزوح يتجدد.. الخروقات التركية مستمرة
كشفت مصادر خاصة لـ "جريدتنا" عن وصول 125 عائلة إلى مدينة "الحسكة" هرباً من الاعتداءات التركية المستمرة على مناطق الريف الشمالي الغربي للمحافظة نفسها، مشيرة إلى أن العوائل تم إدخالها إلى مراكز الإيواء المقامة في المدارس الواقعة بالأحياء الشرقية من المدينة إلى أن يتم نقلها لاحقاً إلى المخيمات الخاصة.
اقرأ أيضاً«النقل» تصدر تعميماً حول التحويلات المصرفية لنقل الملكية
أصدرت وزارة النقل في سوريا تعميماً يتضمن التعليمات الخاصة بها من أجل تطبيق قرار رئاسة مجلس الوزراء رقم 5 حول التحويلات المصرفية من أجل نقل ملكيات المركبات.
اقرأ أيضاً«الانتحار».. وسيلة للخلاص من سجون الميليشيات في «رأس العين»
قالت مصادر أهلية في مدينة "رأس العين"، بريف الحسكة الشمالي الغربي إن «مدنياً أقدم على الانتحار لينهي فترة اعتقاله من قبل الميليشيات المسلحة التابعة للحكومة التركية التي تنتشر في المدينة».
اقرأ أيضاًسوريا.. عندما يكون الراتب لا يساوي شيئاً
نراجع الصراف الآلي عدة مرات في الشهر، لنحصل على فرصة استلام الراتب الشهري، فنمتع حواسنا بملامسة أزراره ليمنحنا حقنا، وهنا تبدأ حكاية القسمة والضرب لعدة أيام قبل بدء الحالة النفسية الصعبة جراء توزيع هذا الراتب على الخضرجي واللحام محل البالة وكوات دفع الفواتير الكهربائية والهاتفية والمائية والخليوية.
اقرأ أيضاًأختام مسروقة وأوراق رسمية مزورة.. فوضى الحرب !
لم يكن لدي خيار ثانٍ.. هي الجملة التي برر بها محمد عمله غير القانوني في سوريا محمد، وهو الاسم المستعار لشخص يعمل في مجال تزوير جوازات السفر والأوراق الرسمية الخاصة في السفر للسوريين الراغبين في السفر والهروب من نار الحرب.
اقرأ أيضاً«أطفال سوريا».. يعانون الانقطاع المُتكرر للحليب !
للأسبوع الثالث على التوالي يستمر الانقطاع المتواصل لحليب الأطفال من فئة (2) بمختلف أنواعه، وكان بدأ الانقطاع بفقدان الحليب الأكثر شهرة حليب نان (2) المفقود بشكل نهائي، ليس فقط في دمشق، وإنّما في مختلف المحافظات السورية، ما خلق معاناة جديدة تضاف لآلم أغلب السوريين.
اقرأ أيضاًكل الطرق تؤدي إلى «إدلب».. وأردوغان «آمان يا ربي آمان».. فهل تندلع الحرب ؟!
كل الطرق تؤدي إلى "إدلب" هي العبارة الأبرز التي يتردد صداها على لسان المحللين والمتابعين للشآن الميداني في سوريا، التقدم الكبير الذي أحرزه "الجيش السوري" في ريفي "إدلب" و"حلب" انعكس بوتيرة متسارعة على السياسة وخاصة بين الضامنين "الروسي والتركي".
اقرأ أيضاً