ماجديد إعادة فرز الأصوات في الانتخابات التركية؟
أعلن حزب المعارضة الرئيسي في تركيا أن مرشحه لمنصب رئيس بلدية اسطنبول متقدم بفارق ضئيل على مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم، وذلك بعد إعادة فرز نصف صناديق الاقتراع.
اقرأ أيضاًصورة تكتسح مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا
اكتسحت صورة نشرها العضو في حزب المعارضة الرئيس في تركيا "محمود تانال" على حسابه الرسمي بتويتر مواقع النواصل الاجتماعي في تركيا، ويظهر في الصورة أعضاء الحزب نائمين في مركز انتخابي في مدينة إسطنبول، لحماية صناديق الاقتراع والأصوات من السرقة، استعداداً لعملية إعادة فرز الأصوات.
اقرأ أيضاًأردوغان يرد في "آياصوفيا" على ضم الجولان
من الخطأ أن نفصل بين ظواهر التطرف التي قد تبدو شكلاً متنافرة لكنها في الواقع تخدم بعضها البعض، فظهور تنظيمات القاعدة المتطرفة بأشكالها المتنوعة، مرتبط بصعود اليمين الفاشي في الدول الغربية وهو الصعود المستند إلى «الإسلاموفوبيا»، كما أن ظاهرة «العثمانية الجديدة» التي يمثلها أردوغان هي مرتكز أساسي من مرتكزات المخطط الأمريكي لتطييف الصراعات الدولية، وهو ما يكفل للولايات المتحدة شق جبهة المستضعفين والمقهورين في عالمنا.
اقرأ أيضاًتضارب الأنباء حول الفائز في إسطنبول
أعلن مرشح حزب الشعب التركي المعارض لرئاسة بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو، خلال مؤتمر صحفي عقده قبل قليل، أن نسبة أصواته بلغت 53%، فيما حصد مرشح الحزب الحاكم "العدالة والتنمية" بن علي يلدريم 44%، بحسب المعطيات التي حصلوا عيلها.
اقرأ أيضاًالعدالة والتنمية يخسر العاصمة ويفوز بأغلب المدن
شهدت تركيا انتخابات بلدية بلغ عدد الناخبين فيها، 57 مليوناً، حيث بدأ فرز الأصوات عقب إغلاق مراكز الاقتراع أبوابها، اليوم الأحد، ليظهر أن المنافسة الأبرز،
اقرأ أيضاًتقلص استثمار السوريين في تركيا 12% خلال شهر
تراجع عدد الشركات ذات الشراكة السورية في تركيا بنحو 42.7% خلال شباط الماضي، مقارنة مع الشهر نفسه من 2018، كما انخفض حجم رؤوس الأموال التي استثمرها السوريون في الشركات التركية بنحو 12%
اقرأ أيضاًأردوغان لقسد: سنلقنكم درساً قاسياً
هدد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" بتلقين ميليشيات قسد درساً قاسياً في منطقة شرق الفرات، إذا لم يتم ضبط الوضع هناك.
اقرأ أيضاًتقارير جديدة عن انتهاك الحكومة التركية لحقوق الإنسان
كشف موقع "نورديك مونيتور" المهتم بحقوق الإنسان في تركيا عن وثائق تتعلق بانتهاك حقوقي جديد شهدته البلاد مؤخراً، حيث حققت الحكومة سراً مع أفراد عائلات معارضين مسجونين أو أجبروا على مغادرة البلاد بسبب انتقاد النظام، بمن في ذلك أزواجهم وأطفالهم الأقل من السن القانونية.
اقرأ أيضاً